الصفحه ٢٨١ : ؟ (٢).
قال جامع
الكتاب ـ عفا الله عنه ـ : سألت عن هذا الخبر شيخنا المحقّق صدر جريدة الأماجد
الشيخ محمّد بن
الصفحه ٢٠٣ :
قواعد الشريعة والخروج عنها يترتّب على صيارفة الكلام بالاعتبار المذكور.
ألا ترى أنه عليهالسلام في
الصفحه ١٩٨ : الراوي للخبر وإن (١) رواه تارة بدونها.
والظاهر بعده
كما سيظهر لك إن شاء الله تعالى.
ونقل شيخنا
المشار
الصفحه ٣٨٢ : الخبر
ما يؤيد ما ذكره قدسسره.
ومنها ما رواه
الصدوق في (إكمال الدين وإتمام النعمة) عن محمد بن علي بن
الصفحه ١٣٣ : طاهر» (١).
أقول
: انظر إلى
صراحة هذا الخبر في أن منعه وطرده عن الجنّة إنّما هو من حيث كونه ابن زنا
الصفحه ١٤٢ : السؤال غير معلوم.
ومن أوضح
الأخبار في المقام ما رواه الطبرسي في كتاب (الاحتجاج) عن الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٣٠ : مِنَ النِّساءِ) (٢) ؛ فإنه لا خلاف في أنه بهذه الآية يحرم على ابن البنت
زوجة جدّه من الامّ لكونه أبا له
الصفحه ٢٩٨ : إلى غير (الكتاب)
والسنّة ، وإلّا فمتى كان أدلته التي يستنبط منها الأحكام مخصوصة بهذين الدليلين
فهو
الصفحه ٢٢٨ : بن مهزيار ، رواه عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : قيل له : إن رجلا تزوّج جارية صغيرة فأرضعتها امرأته
الصفحه ١٧٣ :
أقول : قد يقال
: إن اللازم ممّا حرّرناه كون الحكم الثابت بانضمام تلك الروايات هو (١) مطلق الرجحان
الصفحه ١٢٨ : الأخبار
الدالّة على عدم دخوله الجنّة على أنه لكونه يظهر الكفر ، فجعلوه جوابا عن الأخبار
المذكورة ، مع أنها
الصفحه ٢٣٨ : ) (٢) ، فإن المراد بالهلاك : الانعدام.
واجيب بأن
المعنى أنه هالك في حدّ ذاته ؛ لكونه ممكنا لا يستحق الوجود
الصفحه ١٦٧ : المكان لمصلحة لا نعلمها ، والمقرّ الحقيقي إنما هو الموضع
الذي أمر الله سبحانه بالنقل إليه بعد ذلك ، فيصير
الصفحه ٥٥ : ، فأوردته. كما جاء ؛ لما (٢) فيه من ذكر العلّة.
والذي افتي به
وأعتمد عليه أن البدنة والبقرة تجزيان عن سبعة
الصفحه ١٤٨ :
السابع
: الحسد
والكلام فيه لا
يخلو من الإشكال ؛ وذلك لأن هذا الخبر دلّ على رفع المؤاخذة به