الصفحه ٢٢٩ :
الكلام المحكي ، فلا يتوهّم كونها عاطفة.
وهذه الرواية
من جملة ما استدلّ بها لابن أبي عقيل
الصفحه ٣٢٧ : الفأرة منسلخة؟ فقال : «إن كان رآها في الإناء قبل أن يغتسل أو يتوضأ
أو يغسل ثيابه ثمّ فعل ذلك بعد ما رآها
الصفحه ٣٤٥ :
وقد قال علي عليهالسلام : «وما
على المؤمن من غضاضة في أن يكون مظلوما ما لم يكن شاكّا في دينه ولا
الصفحه ٢١٢ :
ألفا وأبيعها ثوبا أو شيئا (١) تقوّم عليّ بألف درهم بعشرة آلاف درهم؟ قال : «لا بأس» (٢).
وما رواه
الصفحه ٣٣٧ : ذلك رواية
الحميدي في (الجمع بين الصحيحين) لهذه الأحاديث من طريق عبد الملك بن عمر (٢) ، وطريق شعبة
الصفحه ٣٦٣ : عليهاالسلام على هذه الحكاية ، وقد رواه مشايخ الشيعة ، وتدارسوه
قبل أن يوجد جدّ أبي العيناء).
ثمّ قال أبو
الصفحه ٤٠٣ :
إلا خائفا على دمه أنه مقتول ، وإلّا طريدا أو شريدا ، ولم يبق عدوّ لله إلّا
مظهرا الحجة غير مستتر
الصفحه ٣٣٢ : إطلاقها غير ممكن ، بل لا بدّ من تقييدها بالروايات الواردة في عدم إعادة
الجاهل بالنجاسة.
وأمّا ما ذكر
الصفحه ٤٠٠ :
أعدلك بهم إلّا إذا نهيت الامة أن يعبدوا الله بـ (القرآن) وما فيه من أمر
أو نهي ، أو حلال أو حرام
الصفحه ٤٠٨ : في معنى
قوله عليهالسلام : إن أصحاب الكهف كانوا صيارفة................ ١٩١
(٥٤) درّة في عقد الولي
الصفحه ١٢٤ : : «لا يبغضك يا علي إلّا
ولد زنا» (٣).
ومثل ما رواه
ثقة الإسلام في (الكافي) عن أبان بن (٤) أبي عياش عن
الصفحه ١٨٦ :
حينئذ قد كلّفك علم ما لم يكلّف الله. وهذا حقّ ؛ لأن (الكتاب) والسنّة قد
نطقا بصفات الله من كونه
الصفحه ٢٦٧ : العذر له
، حيث إن تصنيف هذا الكتاب كان في مبدأ أمره قبل تسنّمه ذروة ذلك المقام ، كما
اعترف به في بعض
الصفحه ٦٠ : )
: (شق عليه الأمر شقا : صعب) (٢).
وقال ابن
الأثير في كتاب (النهاية) : (وفيه : «لو لا أن أشقّ على أمّتي
الصفحه ١٨١ : لا يختلف في (٢)
علمه» (٣).
وفي كتاب (الاحتجاج)
عن أمير المؤمنين عليهالسلام في حديث قال : «ثمّ إن