الصفحه ٢٧٠ : ـ عطّر الله مراقدهم ـ أن يكون «دون» ـ في الرواية ـ بمعنى (عند) ، أو أن يكون المراد الثلث
وما دون ، ويكون
الصفحه ٢٤٢ : .
وكقوله تعالى (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ
خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنّى يُحْيِي هذِهِ
الصفحه ١٥١ : أبطله الشارع بقوله : «ولا طيرة» ، وأخبر أن ذلك لا يجلب نفعا ولا يدفع ضرّا) (٧).
أقول
: لا ينافي ذلك
ما
الصفحه ١٩٤ :
المعقد إلى الإمام عليهالسلام. على أن تزييف مقالة بتزييف دليلها الذي لم يذكره صاحب
القول لا يليق بمن له
الصفحه ١٨ : مضطرّين ، لعلّك ظننت أنه قضاء حتم
وقدر لازم ، لو كان ذلك كذلك لبطل الثواب والعقاب ولسقط الوعد والوعيد
الصفحه ٢٩٠ : ) والسنّة ، بل اقتصر بعضهم (٣) على السنّة ،
بناء على أن (الكتاب) لا يجوز تفسيره والعمل بما فيه إلّا بما ورد
الصفحه ٤٠٥ :
فهرس
الموضوعات
الصفحه ١٧٥ :
__________________
(١) من «ع» ، وفي «ح»
: أولا وخبرا ، وفي «ق» : أولا وخبر.
(٢) من «ح».
(٣) في النسختين :
على ان
الصفحه ١٠٦ : الغطاء لما حصلت علما يغاير ما علمته به ،
ككونه في زمان أو مكان ممّا يغاير العلم الأوّل لا أن العلم الذي
الصفحه ١٩٣ : الكتاب ما صورته : (غاية ما يوجّه به متن
الحديث إن سلم من النقص ، وتوافقت فيه النسخ أن يكون (يعني) ـ بصيغة
الصفحه ١٣ : لئلا يطول الكتاب وبالله التوفيق.
وأمّا التفويض
الذي أبطله الصادق عليهالسلام وأخطأ (٤) من دان به
الصفحه ٢٦٨ : ، فلمّا حضرها الموت قالت
له (٧) : إن المال الذي [دفعته] (٨) إليك لفلانة .. وماتت المرأة ، فأتى أولياؤها
الصفحه ٢٢١ : ) ٤ : ١٩٩ ، ويلاحظ أن السرخسي ذكر في مقدمة
كتابه هذا أن كتابه شرح لمختصر المبسوط الذي هو من تأليف محمد بن
الصفحه ٢٨٣ : قد أورد
ذلك في باب الزيادات من كتاب الميراث في (التهذيب) ، والعجب أن شيخنا المذكور لم
يقف عليه
الصفحه ٢٨٧ : ، حتى إنّ شيخنا المحدّث
الصالح الشيخ عبد الله ابن الحاج صالح البحراني قدسسره في كتاب (منية الممارسين في