الصفحه ٣١ : المذكورة بذلك ، وأنه قد اريد بها هذا
المعنى ، ومنها الروايات الآتية في المقام حيث استدل الأئمّة ـ صلوات
الصفحه ٢٣٣ : الآخر إلى الرواية ، ومن المعلوم من حاله أن فتواه لا
يختلف في الأحكام في كتبه كغيره من المجتهدين
الصفحه ٣٨٠ : .
فالجواب أنّ
عروجه إلى العالم الفلكي غير مانع من ذلك ، فإن المفهوم من الروايات أنه يزور قبور
الأنبيا
الصفحه ٣٥ : ، أسأل الله الذي اصطفاك
واجتباك وهداك أن يصلّي عليك». فقال هارون لعيسى سمعت ما قال؟ قال : نعم. قال هارون
الصفحه ٣٢٦ : ؛ فإنّه إذا كان نجسا لم يكن مطهّرا لغيره) (١).
ثمّ استدل أيضا
بما رواه معاوية في الصحيح عن أبي عبد الله
الصفحه ١١ :
فأخبر عليهالسلام أن من تقلد الجبر والتفويض ودان بهما فهو على خلاف
الحقّ. فقد شرحت الجبر الذي من
الصفحه ٥٤ :
الابنة ؛ لأن الابنة لا تنكح ، ثم قال عقيبه : (قال مؤلّف هذا الكتاب).
وساق الكلام
إلى أن قال : (والذي
الصفحه ١١٥ : أنه قد ذكره كما حكيناه عنه.
ومنها أن لفظة «خير» ليست التي بمعنى أفعل التفضيل ، بل هي الموضوعة لما
الصفحه ٣٢٠ :
النجاسة فلا إشكال في تنجّسه كما هو الأشهر الأظهر. وحينئذ ، فالماء وإن
طهّر ذلك الموضع الذي فيه
الصفحه ٤٠٧ :
فهرس
الموضوعات
(٤٢) درّة في رسالة
الهادي عليهالسلام إلى أهل الأهواز حول الجبر والتفويض
الصفحه ٣٦٨ : .
وفي رواية (الكشف)
: «فنطق كاظم
، ونبغ خامل ، وهدر فينق (١) الكفر» (٢).
والهدر : ترديد
البعير صوته في
الصفحه ٣٩٨ : إلّا ذكرها.
قال معاوية :
فإن صدّيقها أبو بكر ، وفاروقها عمر ، والذي عنده علم (الكتاب) عبد الله بن
الصفحه ١٨٩ :
بظاهره على الآية بهذا التأويل الذي ذكره ، وإنما ينطبق عليها (١) على تقدير
الوقف على (اللهُ) ، وجعل
الصفحه ٣١٧ :
ثلاثا» (١). ونحوها غيرها من الروايات الكثيرة الواردة في المقام.
وربّما يقال : (إنه
يشكل الاعتماد
الصفحه ١٠٩ : رواه ثقة الإسلام في (الكافي) ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في حديث الشاب الذي رآه رسول الله