الصفحه ٣١١ : الطهارة بعد ذلك.
وقال الشيخ في (المبسوط)
بالأول ، وتبعه بعض المتأخرين (١) ، وهذه صورة عبارته في (المبسوط
الصفحه ٣١٢ : مراد
الشيخ من عدم زوالها بالغسل ما ذكرنا ، لا أن يكون عين النجاسة مع منعها عن الوصول
باقية ؛ إذ لا شك
الصفحه ٣١٥ :
الجنابة ، بل يجب إزالة النجاسة أولا ، ثمّ الاغتسال ثانيا) (١).
واستدلّ له
المحقق الشيخ علي في
الصفحه ٣١٦ : على
العبارة المذكورة مناقشات ليس في التعرض لها كثير فائدة. إلّا إنّ المحقق الشيخ
علي بعد أن نقلها في
الصفحه ٣٢٣ : ـ منهم الشيخ علي قدسسره في شرح (القواعد) (٣) ، والسيد السند في (المدارك) (٤) ، وجدّه
الشهيد الثاني في
الصفحه ٣٢٤ :
فالمشهور بينهم أنه كالأوّل ، ويجب على المتطهر به كذلك الإعادة في الوقت
والخارج.
وقال الشيخ في
الصفحه ٣٢٥ : الشيخ المفيد) ١٤ : ٦٦.
(٢) السرائر ١ : ٨٨
ـ ٨٩.
(٣) في وجوبها ، ليس
في «ح».
(٤) في «ح» وجوب
الصفحه ٣٢٩ : نعمة الله الجزائري ، وشيخنا
أبو الحسن الشيخ سليمان البحراني (٦) ـ نوّر الله تعالى مراقدهم ـ بتعدية ذلك
الصفحه ٣٣٩ :
الخامس عندهم ، كما نبّه عليه الشيخ كمال الدين بن طلحة الشامي في كتابه ،
حيث قال ـ بعد ذكر موت
الصفحه ٣٤٠ : ، فاتصلت تلك الفتن منهم إلى أن قامت الدولة العباسية فاستأصلوا أمرهم.
قال شيخ
الإسلام في (فتح الباري
الصفحه ٣٥٥ : المرزباني ـ من أعاظم
المؤرخين ونقلة الأخبار ـ عن عروة عن عائشة (٦) ، ورواها الشيخ أسد بن سقروه في (الفائق
الصفحه ٣٧٣ : أيضا في كتاب (السقيفة) (١).
قال الشيخ عزّ
الدين بن أبي الحديد في (شرح النهج) : (قال أبو بكر : وحدّثنا
الصفحه ٣٨٧ : لإحياء يحيى عليهالسلام بعد قتله ، ولا مناص عن الجواب بما ذكره الشيخ المتقدم
ذكره وإن كان فيه ما فيه
الصفحه ٣٨٩ :
(٦٦)
درة نجفية
في وضع الأحاديث زمن معاوية
قال الشيخ عز
الدين بن أبي الحديد المعتزلي في