الصفحه ١١٧ : من عمل الظاهر. واجيب بأن
وجه تفضيل النيّة على العمل أنّها تدوم إلى آخره حقيقة أو حكما ، وأجزاء العمل
الصفحه ١١٩ : ،
فلا يتيسر لك توجيهه بكليّته إلى الصلاة وتحصيل الميل الصادق إليها والإقبال
الحقيقي عليها ، بل يكون
الصفحه ١٢٢ : الأوجه المتقدّمة. وهذا في الحقيقة يرجع إلى طبيعة
النيّة والعمل.
ثم أقول : الظاهر
أنه لا منافاة بين هذا
الصفحه ١٦٦ : عليه
هذه الأخبار من الدفن في الموضع الأصلي والمقر الحقيقي الذي أخذت منه الطينة. ويجب
حمل خبري عظام آدم
الصفحه ١٩٦ : الصرف
على معناه الحقيقي دون غيره ولا حاجة إلى التكلّف) (٤) انتهى كلامه
زيد إكرامه.
أقول
: أمّا ما نقله
الصفحه ٢٥٩ : الحقيق بالاتباع ، وعليه جرى جملة
متقدّمي علمائنا : الصدور منهم والأتباع ـ فلا مجال للطعن بذلك عنده. بخلاف
الصفحه ٢٧٢ :
الإخراج من الثلث ؛ لعدم وجود الشرط ، الموجب لانتفاء المشروط.
وهذا التحقيق
يرجع (١) في الحقيقة
الصفحه ٣٠٤ : (٣) عن والده قدسسرهما.
أقول
: هذا الوجه
راجع في الحقيقة إلى الوجه الأوّل المنقول عن شيخنا الشهيد
الصفحه ٣١٧ : حقيقة في الوجوب عندهم ، وإخراجه عن حقيقته يحتاج إلى
دليل ، فالاستحباب هو المحتاج إلى الدليل لا الوجوب
الصفحه ٣٩٠ : مناقب الصحابة مفتعلة لا حقيقة لها ، وجدّ الناس في
رواية ما يجري في هذا المجرى ، حتّى أشادوا بذكر ذلك على
الصفحه ٤٠٧ : ............................................................ ٢٣
(٤٣) درّة في أن ولد الولد ولد على
الحقيقة أو على المجاز.......................... ٢٧
(٤٤) درّة
الصفحه ٢٥٤ :
والأوّل :
منهما للشيخ المفيد في (المقنعة) (١) ، والشيخ في (النهاية) (٢) ، وابن
البرّاج (٣) وابن
الصفحه ٥١ :
وكذلك شيخنا
الشيخ جعفر بن كمال الدين البحراني ، على ما وجدته بخط والدي قدسسره ، نقلا عنه ، حيث
الصفحه ١٠٧ : علمه صلىاللهعليهوآله (٥).
ومنها ما ذكره
شيخنا العلّامة الشيخ سليمان البحراني ـ عطّر الله مرقده
الصفحه ٢٩٢ : الدرّة (١) الموضوعة في مسألة البراءة الأصلية أنّ مذهب الشيخ
وشيخه مفيد الطائفة الحقّة ورئيس الفرقة