الصفحه ١٤٠ :
في بعض ، أو عدم التكليف كما في آخر ، أو عدم التأثير كما في ثالث (١).
ومفهوم الخبر
مؤاخذة من
الصفحه ١٧٦ : قوله : (وأمّا السؤال الثالث) ـ إلى آخره ـ ممّا جرى في ذلك السبيل وصار من
ذلك القبيل ، وذلك فإن دعوى ذلك
الصفحه ٢٠٦ : ء العرب أيضا
؛ للآية المذكورة. ثمّ سمعت أن بعض الفضلاء المعاصرين ذهب إلى بطلان العقد من أصله
(٢) ، مستندا
الصفحه ٢٥٣ :
(٥٧)
درّة نجفية
في حكم منجزات المريض أنها
هل تخرج من الأصل أو الثلث؟ وكذا إقراره
و [هاتان
الصفحه ٢٥٥ :
فيه شيء من الروح ، يضعه حيث يشاء» (١).
ومنها موثّقة
سماعة ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٣٠ :
وما ذكره في (المختلف)
من أنه إذا كان نجسا لم يكن مطهّرا لغيره (١) كلام مجمل ؛ فإنه إن أراد به : ما
الصفحه ٢٤ : من بلوى هذه الآيات التي شرح أولها
فهي اختبار ، وأمثالها في القرآن كثيرة ، فهي إثبات الاختبار والبلوى
الصفحه ٦٨ : ، ولكان يوصل إلينا
وما يخفى هذا الخفاء ؛ لتعظيم الكلّ أمر الفروج كالدماء.
ومع ما في هذا
التعليل من أنّه
الصفحه ١٤١ : وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما
حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا
الصفحه ١٦٧ : الدفن في ذلك الموضع من قبيل ما
لو بقي على وجه الأرض من غير دفن في وجوب بقاء الجسد العنصري وإن جاز انتقال
الصفحه ٢٠٩ : بنت أو عمّة أو خالة أو نحوها ، وأمّا المرأة التي
يحلّ له أن يتزوّجها فلا يصافحها إلّا من وراء الثوب
الصفحه ٨٧ : الاولى فإنّ نكاحها باطل ولا ميراث لها» (٣).
وزاد في رواية (التهذيب)
: «ولها ما
أخذت من الصداق بما
الصفحه ٢٨٥ : نقل هذين الخبرين وجعلهما مفسّرين لخبر وهب بن وهب ،
وحمله كذلك على التقية ، ولم يتفطن لما في ذلك من
الصفحه ٣٥١ : الصحيفة» فجاءه بها فدفعها إليه ، وقال : «هذه ممّا أخرج إلينا
أهل البيت ، بشّر به كابر عن كابر من لدن رسول
الصفحه ٥٧ : ونشرحه إن شاء الله تعالى.
وظاهر الشيخ قدسسره في كتاب (العدّة) (٣) وأوّل كتاب (الاستبصار) (٤) هو العمل