الصفحه ٢٩٩ :
المجتهدين يقولون : طلب العلم في زمن الغيبة بطريق الاجتهاد ، وفي زمن الحضور
بالأخذ من المعصوم ولو بالوسائط
الصفحه ٣٢٨ : بالغصب فموضع
وفاق من العلماء ؛ لأن
البطلان تابع
للنهي ، وهو إنّما يتوجه إلى العالم) (٦).
وقال في مبحث
الصفحه ٣٥٥ : ذكرها جملة من علماء الخاصة
والعامة (١) ، وقد نقلها ابن أبي الحديد في (شرح نهج البلاغة) عن
أبي بكر أحمد
الصفحه ٣٦٤ :
اخذت عينه كـ (سه) و (مذ) ، وأصلها فعلة من الملاءمة وهي الموافقة) (١) انتهى.
قال بعض
مشايخنا
الصفحه ٣٨٤ : الخبر بعدم وجود
زكريا عليهالسلام يومئذ.
ومنها ما رواه
في (الكافي) في باب : حالات الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٣٨٥ : الله عن تأويل (كهيعص) (١). قال : «هذه الحروف من أنباء الغيب ، أطلع الله عليها
عبده زكريا ، ثمّ قصّها
الصفحه ٦٧ : ورد أمثاله في
أمثلة من المكروهات ؛ لأنّهم ـ صلوات الله عليهم ـ لفرط شفقتهم على الناس يعلّلون
المكروهات
الصفحه ١١٠ : فلان؟». قال : أصبحت يا رسول الله موقنا. فعجب رسول الله صلىاللهعليهوآله من قوله : وقال له : «إن لكل
الصفحه ١٢٣ :
٤٨
درّة نجفيّة
في إيمان ولد الزنا
من المسائل
التي سئل عنها شيخنا العلّامة الشيخ سليمان بن
الصفحه ١٣١ : في الشيء اليسير إذا رأيت منه
صلاحا» (٥).
ومن الأحكام
الزائدة على ما ذكر هنا ما ورد في ديته من
الصفحه ١٣٢ : على ابن الزنا من حيث كونه ابن زنا وإن كان متديّنا
بظاهر (٦) الإسلام كما لا يخفى على ذوي الأذهان
الصفحه ١٧١ : بإيراده
والنظر فيه ، قال رحمهالله ـ بعد ذكر جملة من تلك الأحاديث التي أوردناها ـ : (قد
اعتمد هذا
الصفحه ١٧٨ :
والحقّ في
الجواب إنما هو ما ذكرناه من عدم صحّة هذا الكلام ؛ لعدم صحة (١) أساسه المشار
إليه في
الصفحه ١٩٠ :
من هذا الكتاب ، ورمي كلماته الواضحة في إمامتهم بالتأويلات السوفسطائية
والترّهات الظلمانيّة
الصفحه ١٩٩ : الإيمان وأظهروا الكفر ، وثوابهم على إظهارهم الكفر أعظم منه على إسرارهم
الإيمان».
قال ـ : «وبلغ
التقيّة