الصفحه ٢٣ : وحاستها القلب ، فمن
فعل فعلا وكان بدين لم يعقد قلبه على ذلك ، لم يقبل الله منه عملا إلّا بصدق النية
، كذلك
الصفحه ٥١ : يخصّص به عموم (القرآن)
، ويكون الجمع بين الشريفتين من ولد الحسن والحسين بالنكاح حراما ، والله أعلم
الصفحه ١٠٢ : ، منها كون الفعل خالصا لله سبحانه ، ومنها كونه أداء أو
قضاء عن نفسه أو عن غيره تبرّعا أو باجرة. وكل من
الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام في المعرفة غاية لا تتصوّر الزيادة عليها ، فيلزم أن
يكون أكمل فيها من النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٨ : الأيّام الباقية من عمره بعد كلامه بهذا الكلام
لحصلت المنافاة في المقام. إلّا أن يقال بتزايد المعرفة في
الصفحه ١٣٠ :
ورواية علي بن
الحكم وفيها : «لا تغتسل
من [غسالة] ماء الحمام ؛ فإنّه يغتسل فيه من الزنا ويغتسل فيه
الصفحه ١٣٨ : يموتون من أولاد الشرك والكفّار (١) ممّن تحقّقت سابقا) (٢) انتهى.
وأنت خبير بما
في تأويله للخبر الذي
الصفحه ١٥٣ : له (١) : أتاك الخبيث ، فقال
لك : من خلقك؟ فقلت : الله ، فقال لك : الله من خلقه؟ فقال : أي والذي بعثك
الصفحه ١٨٤ : المتقدّمة : «فرسول الله صلىاللهعليهوآله أفضل الراسخين في
العلم ـ إلى قوله ـ : وأوصياؤه من بعده يعلمونه
الصفحه ٢٠٨ : من الأخبار ـ على وجه لا يداخله الريب والإنكار ـ المدار في حلّ النظر
واللمس على المحرميّة ، فمتى حصلت
الصفحه ٢١٥ : (٦) ، كما هو مفصّل في محلّه.
وقد استشكل
جملة من متأخّري المتأخّرين بناء على القاعدة المذكورة في العمل بهذه
الصفحه ٢١٦ :
وبالجملة ،
فإنه قد ظهر ممّا تلوناه من هذه الأخبار عدم البناء والاعتماد على هذه القاعدة ،
إلّا أن
الصفحه ٢٤٢ : ما ذكر بدء الخلق من الطين وعلى وجه يرى ويشاهد ،
مثل : (أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ
الصفحه ٢٦٧ : إليه من الخروج عن قواعد المحدّثين والمنافاة
لطريقة الأخباريين ، وهو من رءوسهم المعدودين وفرسانهم
الصفحه ٢٧٩ :
يعني فقهاء بلد السائل) (١) انتهى.
أقول
: والذي يظهر لي
أن المراد من العبارة المذكورة : عرّفنا