الصفحه ١٨٢ : ، وبيان أنهم إنما استحقّوا إفاضة ذلك
العلم باعترافهم بالجهل وقصورهم عن الإحاطة بالمتشابهات من تلقاء أنفسهم
الصفحه ١٨٩ : اختاره من ارتكاب
التأويل بأحد الوجوه التي تقدّمت عن بعض أصحابنا ، أو ما اخترناه من الإشارة إلى
تلك الآية
الصفحه ٢١٤ : (٦) في حكم رواية واحدة وخصّها بموردها ـ ما صورته : (ويستفاد
من هذه الرواية عدم فساد العقد باشتماله على
الصفحه ٢١٧ : تزويج الولي الصغير (١). وبيان الاس
تدلان بها من وجهين :
أحدهما : أن
ظاهر إطلاقها هو جواز التزويج مطلقا
الصفحه ٢٤٣ : فقال : قم بإذن الله ، فخرج منه رجل أبيض الرأس
واللحية يمسح التراب عن وجهه ، وهو يقول : الحمد لله والله
الصفحه ٢٧٥ : إليه المحقّق في (الشرائع (٣)) من أن الإقرار للوارث مخرجه الثلث مطلقا.
ومنها صحيحة
سعد بن سعد عن الرضا
الصفحه ٣٠٣ : الله مراقدهم ـ عن الصادق عليهالسلام في الصحيح من (الكافي) (١) و (التهذيب) (٢) ، ومرسلا في (الفقيه
الصفحه ٣٢٠ : رسالتنا المشار إليها آنفا
ـ إلّا إنّه بعد التعدي عن ذلك الموضع إلى موضع آخر خال من النجاسة يكون نجسا
الصفحه ٣٥٣ : لن يخرجوك من باب الهدى إلى باب الضلالة».
إلى غير ذلك من
الأخبار التي يقف عليها المطّلع على كتبهم
الصفحه ٣٦٠ : بغيره (٣) تحكمون؟ بئس للظالمين بدلا (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً
فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ
الصفحه ٣٦١ :
الساعة يخسر المبطلون ، و (لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ) (١) ، و (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ يَأْتِيهِ
الصفحه ٣٦٨ : (منع) و (نصر) ـ أي
ظهر. والخامل : من خفي ذكره وصوته وكان ساقطا لا نباهة له. والمراد بالأقلين :
الأذلّون
الصفحه ٣٧٣ : : لمّا اشتدّ بفاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله الوجع) ، وثقلت في علّتها اجتمع عندها نساء من نسا
الصفحه ٣٧٩ : ربّه أن يحيي يحيى له ، فدعاه فأجابه ، وخرج له من القبر فقال : ما تريد
منّي؟ فقال : اريد أن تؤنسني كما
الصفحه ٣٨٦ : على جعله من أصحاب هذه المرتبة ، إلّا
إن تطرّق الحمل على كون الفجيعة بعد الموت ممكن قياسا على فجيعة