الصفحه ٢٩ :
زالت العرب تنسب الولد إلى جدّه إما في موضع مدح أو ذم ولا يتناكرون ذلك ولا
يحتشمون منه. ولا خلاف بين
الصفحه ٣٧ :
طريق مريم عليهاالسلام ، وكذلك الحقنا بذراري النبي صلىاللهعليهوآله من قبل امّنا فاطمة الزهرا
الصفحه ٥٦ : الدلالة في أنه لا يخرج شيئا من الأخبار في كتبه إلّا وهو صحيح عنده ،
لا يعتريه في صحّته شكّ ولا ريب ، ومتى
الصفحه ٧٣ :
«وعليك
السلام ، إي والله إنّا لولده ، وما نحن بذوي قرابته» ، ثلاث مرّات قالها ، ثم قال من غير أن
الصفحه ١٢٢ :
قال أبو عبد
الله عليهالسلام : «إن
العبد لينوي من نهاره أن يصلّي بالليل فتغلبه عينه فينام فيثبت
الصفحه ١٣٦ :
الدالّة على أن من يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله الله الجنّة [فـ] يمكن أن تكون
مخصّصة بتلك الأخبار
الصفحه ١٤٥ : بسيّئة ، وهي من الآصار التي كانت عليهم ، فرفعتها
عن أمتك ، وجعلت الحسنة بعشرة والسيّئة بواحدة.
وكانت
الصفحه ١٤٦ : من الفوائد التي يرجع إليها في جملة من الموارد.
الرابع
: ما لا يعلم
ويجعل جهله
جهلا (٢) ساذجا على
الصفحه ١٤٧ : السنة صيام ثلاثين يوما ،
وكلّفهم في كل مائتي درهم خمسة دراهم ، وكلّفهم حجّة واحدة ، وهم يطيقون أكثر من
الصفحه ١٥٠ : الواجبات تأكيدا
في الحثّ عليها ، كما لا يخفى على (١) من له انس بالأخبار.
ولا استبعاد في
نسبة (٢) الحسد
الصفحه ١٥٥ :
(٥٠)
درّة نجفيّة
في مشروعيّة نقل الموتى إلى
المشاهد المشرّفة
روى الصدوق رحمهالله في (من
الصفحه ١٦٢ :
وأمّا ما استند
إليه من حديث الطينة (١) فلا مانع من حمل أبدانهم ـ صلوات الله عليهم ـ على
الأبدان
الصفحه ٢١٣ :
ومنها الأخبار
الدالّة على صحّة بيع الآبق مع الضميمة وإن كانت يسيرة (١) ، والثمار قبل
ظهورها أو
الصفحه ٢٢٩ :
الكلام المحكي ، فلا يتوهّم كونها عاطفة.
وهذه الرواية
من جملة ما استدلّ بها لابن أبي عقيل
الصفحه ٢٣٠ : التصريح بتصحيح ما نقل منصور بن حازم من
قضائه عن تقيّة ، وعدم التصريح بجواب أصل المسألة ، رفعا لما يدلّ