الصفحه ٢٣٢ : كتابه (١) ، إلّا إنّا قد تحرّينا مواضع عديدة من كتابه قد جمع
فيها بين الأخبار المنافية التي لا يمكن
الصفحه ٢٤٠ : استثناها من البلى ، فالأظهر أن البلى إنّما هو بمعنى
الانعدام كما هو ظاهر الخبر ؛ ليتمّ استثناء الطينة من
الصفحه ٢٧٢ :
الإخراج من الثلث ؛ لعدم وجود الشرط ، الموجب لانتفاء المشروط.
وهذا التحقيق
يرجع (١) في الحقيقة
الصفحه ٢٨٤ :
كما ذكره الشيخ في أصحاب الإمام الكاظم من كتاب (الرجال) (١). وقد حمل في (الاستبصار)
(٢) هذين
الصفحه ٣٠٠ : ، من أنه ربّما نشأ من اختلاف الأخبار ، وربّما نشأ
من اختلاف الأفهام ، الذي هو السبب التام في أكثر
الصفحه ٣٠٦ :
ولا يخفى بعده
؛ فإن المتبادر من الخبرين المتقدّمين أن المراد من تلك الأبواب والحدود : ما يكون
له
الصفحه ٣١٥ : الآخر فتكليف زائد
يحتاج إلى دليل ، والأصل عدمه. فما ذكر من أن التداخل خلاف الأصل ضعيف) (٣) انتهى ، وهو
الصفحه ٣١٦ : في جميع الصور ، ولا حاجة إلى
التقيّد بما [ذكره] (٢) ، خصوصا على ما اختاره من أن القليل الوارد إنما
الصفحه ٣٤٦ :
ورابعا
: أن ما ذكره من
قوله : (إن اريد بالخلافة وراثة العلم) ـ إلى آخره ـ إنّما هو قول باللسان
الصفحه ٣٧٦ : من الخيوط ،
والجمع : الربق.
«وشنّت» ، يقال : شننت الماء ، إذا صببته.
و «جدعا» : اسم من جدع الأنف
الصفحه ٣٧٧ :
والبطان : جمع
بطين ، وهو الريان.
«غير
متحلّ منه (١) بطائل» ، أي كان لا يأخذ من مالهم قليلا ولا
الصفحه ٣٩١ : الحسن ، فازداد البلاء والمحنة فلم يبق أحد من هذه القبيلة إلا [وهو]
خائف على دمه وطريد في الأرض. ثمّ
الصفحه ٩ : عَذاباً مُهِيناً) (٢).
ووجدنا نظير
هذه الآية قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : من آذى عليا فقد آذاني
الصفحه ١٥ :
مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ) (٤) ، وقوله (وَاعْبُدُوا اللهَ
وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً
الصفحه ٢١ :
(وَالْأَنْعامَ
خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ وَمِنْها تَأْكُلُونَ * وَلَكُمْ فِيها