الصفحه ٥٥ :
هذا الموضع ؛ لما فيه من ذكر العلّة ، والذي افتي به وأعتمده في هذا المعنى
ما حدّثنا به شيخنا محمّد
الصفحه ٦٦ :
تعدّد الفحل ، للأخبار الدالّة على ذلك (١) ، مع أن آية (وَأَخَواتُكُمْ مِنَ
الرَّضاعَةِ
الصفحه ١٢١ : .
واعلم أنه على
تقدير النصب يكون «نيّة» مصدرا مضافا إلى الفاعل مبتدءا خبره «من عمله» ، وعلى الرفع يكون اسم
الصفحه ١٣٥ : ولد الزنا ولا في بشره ولا في شعره
ولا في لحمه ولا في دمه ولا في شيء منه» (١) يعني ولد الزنا.
وروى
الصفحه ١٥٨ : فليس.
وثانيهما : أنه
قد ورد في جملة من الأخبار : أن الأنبياء والأوصياء ـ صلوات الله عليهم ـ يرفعون
الصفحه ٢٣١ :
ذكرناه من كون التفسير المذكور ليس من أصل الرواية أن صاحب (الوسائل) (١) نقل هذه
الرواية في أخبار هذه
الصفحه ٢٦١ :
وحينئذ ، فلزوم
التصرّف بعد البرء من المرض ـ كما وقع الاتفاق عليه ـ إنّما نشأ من لزوم العقد
أولا في
الصفحه ٣٣٥ :
(٦٣)
درّة نجفية
فيما ورد في إمامة الاثني
عشر من طرق أهل السنة
قد ورد من طرق
مخالفينا في
الصفحه ٣٤٥ :
وقد قال علي عليهالسلام : «وما
على المؤمن من غضاضة في أن يكون مظلوما ما لم يكن شاكّا في دينه ولا
الصفحه ٤٠٢ :
ثمّ كتب كتابا
آخر : من اتهمتموه ولم تقم عليه البيّنة فاقتلوه. فقتلوهم على التهم والظن والشبهة
تحت
الصفحه ١٣ : إياها ، فأمرهم ونهاهم ، بذلك نطق كتابه (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جا
الصفحه ١٨ : ، وفي مقامكم وأنتم مقيمون ، وفي انصرافكم وأنتم منصرفون ،
ولم تكونوا في شيء من اموركم مكرهين ولا إليه
الصفحه ٣٨ :
، إنما يتبادر من الموجودين يومئذ كما يؤكده قوله : «وهم بنو عبد المطلب
أنفسهم».
وأما ثانيا ،
فإنا
الصفحه ٤٧ : الخمس للمنتسب
بالامّ ، ويحتاط بمنعه من الخمس والزكاة ، مع ترجيحه لمذهب السيد المرتضى.
والظاهر أن
شيخنا
الصفحه ٦٢ :
منها في مسألة ما لو أوصى له بأبيه فقبل الوصيّة ، حيث قال ـ ونعم ما قال
بعد الطعن في الإجماع ـ ما