الصفحه ٣٢ :
الثاني :
الأخبار الظاهرة المنار ، الساطعة الأنوار ومنها ما رواه ثقة الإسلام وعلم الأعلام
ـ نوّر
الصفحه ١١٥ :
ومنها أن
النيّة لا يكاد يدخلها الرياء ولا العجب ؛ لأنّا نتكلّم على تقدير النيّة المعتبرة
شرعا
الصفحه ١٥٢ :
فرجها ، والأتان العضباء ـ يعني الجدعاء ـ فمن أوجس في نفسه منهنّ شيئا فليقل
: اعتصمت بك يا ربّ من
الصفحه ٢٧٦ :
وحينئذ ،
فقرينة التهمة في هذا الاعتراف ظاهرة ، فيجب أن يكون مخرجه من الثلث خاصّة ،
وظاهره أن المال
الصفحه ٣١٧ :
ثلاثا» (١). ونحوها غيرها من الروايات الكثيرة الواردة في المقام.
وربّما يقال : (إنه
يشكل الاعتماد
الصفحه ١٦ : يصطفي من عباده من يشاء لتبليغ رسالته واحتجاجه على عباده
، اصطفى محمدا صلىاللهعليهوآله وبعثه برسالاته
الصفحه ٢٢ :
سبيلا (إِلَّا
الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ
الصفحه ٢٥ :
بقوله : (وَلَوْ أَنّا
أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ
الصفحه ٣١ : جدّه بقوله (أَوْ أَبْناءِ
بُعُولَتِهِنَّ) (٢).
ومنه في
الميراث في باب حجب الزوجين عن السهم الأعلى
الصفحه ٤٠ : فقال : يا
أمير ما أراك إلّا متكلما بكلام من يجهل كلام الله تعالى وسنّة نبيّه ، أو من يعرض
عنهما. فازداد
الصفحه ١٠٧ :
قال بعض
مشايخنا ـ رضوان الله عليهم ـ بعد نقله : (ولا يخفى ما فيه من الخفاء والضعف ، وفي
نفسي من
الصفحه ١١٤ :
اجيب
بأجوبة منها أن المراد : أن نيّة المؤمن بغير عمل خير من عمل بغير نيّة ، حكاه المرتضى
الصفحه ١١٧ : من عمل الظاهر. واجيب بأن
وجه تفضيل النيّة على العمل أنّها تدوم إلى آخره حقيقة أو حكما ، وأجزاء العمل
الصفحه ١١٨ : .
والمقصود من
أعمالها : حصول ثمرة للقلب ، فلا يظن أن في وضع الجبهة على الأرض غرضا من حيث إنه
جمع بين الجبهة
الصفحه ١١٩ : الملائم لها بحسب ما يغلب عليها من الصفات.
فإذا غلب على
قلب المدرس مثلا حب الشهرة وإظهار الفضيلة وإقبال