الصفحه ٣١٦ : أصابه من
أذى ، ثمّ يصبّ على رأسه» (٥).
وقوله في صحيحة
محمّد بن مسلم : «ثمّ تغسل فرجك ، ثمّ تصب على
الصفحه ٣٣٩ : ، ضيّق العطن (٤) ، سيّئ الخلق
، حسودا ، كثير الخلاف ، أخرج محمد بن الحنفيّة ونفى عبد الله بن العباس إلى
الصفحه ٣٤١ : من أهل بيت
محمد.
فعليه المراد
بالهرج : الفتن الكبار كالدجال وما بعده ، وبالاثني عشر : الخلفا
الصفحه ٣٥٥ : في (كشف الغمة) (٤) ، ورواها
الطبرسي ـ من علمائنا ـ في (الاحتجاج) (٥) ، ورواها أيضا محمد بن عمران
الصفحه ٣٥٧ : ، وحياشة لهم إلى جنّته.
وأشهد أنّ أبي
محمد بن عبد الله عبده ورسوله ، اختاره قبل أن يجتبله ، واصطفاه قبل
الصفحه ٣٥٩ : ».
ثمّ قالت : «أنا
فاطمة بنت محمد ، أقول عودا على بدء ، وما أقول ذلك سرفا ولا شططا ، فاسمعوا (٣) بأسماع
الصفحه ٣٦٠ : الحكم
الله والزعيم محمد ، والموعد القيامة ، وعند
__________________
(١) المائدة : ٦٤.
(٢) التوبة
الصفحه ٣٦١ : أعلن بها كتاب الله قبل موته ، وأنبأكم بها فقال (وَما مُحَمَّدٌ إِلّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِهِ
الصفحه ٣٦٥ : بالإيثار بتضمين معنى العفة ونحوها. وفي بعض النسخ :«محمّد» بدون الباء ، فتكون الجملة استئنافية أو مؤكدة
الصفحه ٣٧٣ : محمد بن زكريا). ثمّ
ساق سنده إلى عبد الله بن حسن بن الحسن عن امه فاطمة بنت الحسين عليهالسلام : (قالت
الصفحه ٣٧٤ : ، وصلاته على محمد خاتم
النبيين ، وسيد المرسلين] (٧)» (٨).
__________________
(١) من المصدر ، وفي
الصفحه ٣٧٥ : إلى محمد بن زكريا الذي روى عنه أبو بكر الجوهري ، ثمّ ساق بقية السند الذي
ذكره الجوهري. ورواها بسند آخر
الصفحه ٣٨٢ : الخبر
ما يؤيد ما ذكره قدسسره.
ومنها ما رواه
الصدوق في (إكمال الدين وإتمام النعمة) عن محمد بن علي بن
الصفحه ٣٨٥ : على محمد صلىاللهعليهوآله ، وذلك أن زكريا عليهالسلام سأل ربّه أن يعلّمه أسماء الخمسة ، فأهبط عليه
الصفحه ٣٨٩ : كتاب (شرح نهج البلاغة) في الجزء الحادي عشر : (روى
أبو الحسن (١) علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب