الصفحه ٢٧١ :
أيّوب بقوله عليهالسلام : «مرضيّا» ، أي يعتمد على قوله ولا يظنّ به التهمة وقصد حرمان
الورثة بإقراره. وهو
الصفحه ٢٧٨ : ومعلومية صحّته ، وهو نظير ما تقدّم في
رواية السكوني من قوله عليهالسلام : «بلا
ثبت ولا بيّنة ردّه» ، بنا
الصفحه ٢٩٨ : مجتهدا أو سمّيته أخباريا. وحينئذ فمرجع هذا الوجه إلى
الوجه الأول كما لا يخفى.
وأمّا قوله : (إن
الرعية
الصفحه ٣١٦ : ، ثمّ اغسل فرجك
وأفض على رأسك» (٤) الحديث.
وقوله عليهالسلام في صحيحة يعقوب بن يقطين : «ثمّ يغسل ما
الصفحه ٣١٧ : ).
وفيه نظر من
وجوه :
أحدها : قوله :
(إنّ هذه الأخبار قد تضمنت جملة من المستحبّات) ؛ فإنّ فيه : أنها
الصفحه ٣١٩ :
والقيل في نجاسة الماء القليل). والمشهور بينهم أيضا القول بنجاسة الغسالة.
ولا ريب أنه
بناء على هاتين
الصفحه ٣٣٠ : يعلموا» (٥) ، وقوله : «لا ابالي أبول أصابني أم ماء إذا لم أعلم» (٦). وقوله : «كلّ ماء طاهر حتى تعلم أنه
الصفحه ٣٤٢ : مسلم ، وهو قوله صلىاللهعليهوآله : «إنّ
هذا الأمر لا ينقضي حتّى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة ، كلهم من
الصفحه ٣٤٦ :
ورابعا
: أن ما ذكره من
قوله : (إن اريد بالخلافة وراثة العلم) ـ إلى آخره ـ إنّما هو قول باللسان
الصفحه ٣٥٦ : .
(٥) من قولها :
والثناء ، إلى قولها الآتي : إخلاصا للربوبية ، الآتي في الصفحة : ٣٥٩ ، ليس في
شرح نهج
الصفحه ٣٥٩ :
__________________
(١) من قولها عليهاالسلام
السابق : والثناء بما قدّم المار في الصفحة : ٣٥٦ إلى هنا ليس في شرح نهج البلاغة
الصفحه ٣٧٦ :
الضعف ، والخطل : الاضطراب.
وقولها : «لقد قلّدتهم ربقتها» ، الربقة : ما يكون في عنق الغنم وغيرها
الصفحه ٣٨٣ : للمتّقين ، ووعدهم الفرج بقيام المسيح عليهالسلام بعد نيف وعشرين سنة من هذا القول. فلمّا ولد المسيح
أخفى
الصفحه ٤٠٨ : في معنى
قوله عليهالسلام : إن أصحاب الكهف كانوا صيارفة................ ١٩١
(٥٤) درّة في عقد الولي
الصفحه ٨ : كتاب الله نصا ، مثل قوله عزوجل (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ