الصفحه ٣٢٤ : ) (٢) ، وقبله المحقق الشيخ حسن قدسسرهما في مقدمات كتاب (المنتقى) (٣) بما ملخصه ؛
وهو أن (٤) الداعي إلى تقرير
الصفحه ٣٣٠ : الشهيد الثاني ، حيث قال في بحث الإجازة من
كتاب (المعالم) ما صورته : (إن أثر الإجازة بالنسبة إلى العمل
الصفحه ٣٣١ :
البيان ساطع البرهان في هذا الشان.
ثم العجب من
هؤلاء الفضلاء الذين نقلنا كلامهم هنا أنه إذا كان الحال
الصفحه ٣٤٩ : السؤال». فقيل له : يا بن رسول الله ، أين هذا من (كتاب الله)؟ قال : «إنّ الله تعالى يقول (لا خَيْرَ فِي
الصفحه ٣٥٠ : بعد نقل جملة من أدلّة
الطرفين ما لفظه : (والذي نقوله : إن معاني (القرآن) على أربعة أقسام :
أحدها
الصفحه ٣٥٢ : أنه لا يعلم تأويله (٣) إلّا من لطف حسه وصفا ذهنه وصح تميزه.
وكذلك قوله
سلام على آل ياسين (٤) ؛ لأن
الصفحه ٣٥٦ :
باقون ما بقي الدهر ، أعيانهم مفقودة وأمثالهم في القلوب موجودة.
آه آه إن هاهنا
ـ وأشار إلى صدره
الصفحه ٣٦٠ : النهي من أن المراد : (أن يكون للمفسر في الشيء رأي)
ـ إلى آخره ، على تقدير تسليمه ـ إنما يتمشى له في
الصفحه ٤٠٢ : المغرب (٦) والغداة خيّر بين البناء على الأقل والإعادة. وقد حققنا
في أجوبة مسائل بعض الأعلام أن الحق هو
الصفحه ٢٩ :
نعم ، ورد ذلك
في جملة من الأخبار (١) ، إلّا إن بإزائها من الأخبار (٢) ما هو أوضح
سندا وأكثر عددا
الصفحه ٦٥ : (٢)
أقول : وهذا هو
السر فيما ورد أن قوام الدنيا واستقامتها باستقامة العلماء (٣) ، وإن زلة
العالم زلة العالم
الصفحه ٧٢ : ليتنبّه لها ارتكابا واجتنابا على
الجملة. وهي وإن اشتركت بين الجميع إلّا إنها فيهما أولى ، فلذلك جعلناها من
الصفحه ١٠٧ : ينقلها أحد في كتب الفروع الاستدلالية ، بل لم
يستوفوا الأخبار فيها بالكليّة ، ولا يحضرني الآن وجه يمكن
الصفحه ١٥٩ : غوامض أحكامها
بضرس التدقيق القاطع أن المشتبه بالحرام أو النجس المحصورين كائنا ما كان في لحم
أو غيره قد
الصفحه ١٦٨ :
وارتضاه واستظهر أن الإعراب غير شرط في استجابة الدعاء مطلقا ، واكتفى بنقل
كلام الشيخ المشار إليه من