الصفحه ٦٠ :
إلى أن قال : (فمن
حصل له صور المعقولات الكلية ، وملكة الاقتدار بها على الإدراكات الجزئية ، وجعلها
الصفحه ٦١ : معارضة ما قدمه من الأخبار ، كرواية ابن أبي يعفور
وغيرها لهذا الخبر ، وأنه يجب حمله على ما ذكروه ، أو طرحه
الصفحه ٧٣ : أن يهديه» (٣).
ونحوه قال ابن
مسعود : (ليس العلم بكثرة الرواية ، إنما العلم نور يقذفه الله في القلب
الصفحه ٧٥ : كلامه عليهالسلام في الخبر المبحوث عنه إلّا على نحو هذه الكلمات من بيان
ما ينبغي أن يكون عليه العالم
الصفحه ٧٧ : نعلمك غرائب العلم» (١)) (٢) انتهى.
وقال المحدّث (٣) الكاشاني في
بعض رسائله : (إن من أهل الشقاء لمن
الصفحه ١٢٩ : إلى اشتباه الحلال بالحرام
والنجس بالطاهر ، بمعنى أنه لو اختلط الحلال بالحرام ، والنجس بالطاهر في أفراد
الصفحه ١٦١ : العالم المتكلّم الفصيح حتى يدع ما قد علم أنه يلزمه ويعمل به وينبغي له أن
يقوم به حتى يكون ذلك منه
الصفحه ٢٠٩ : » (٥).
وفي بعض آخر
قال : «فطرهم على
التوحيد عند الميثاق على معرفته أنه ربّهم».
قلت : وخاطبوه؟
قال : فطأطأ
الصفحه ٢٢١ : يشاء ، وليس بصورة جل ثناؤه وتقدست
أسماؤه أن يكون له شبه هو لا غيره ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
الصفحه ٢٢٧ : رباني ، ومتعلم على سبيل
النجاة ، وهمج رعاع».
إلى أن قال : «اللهم
بلى لا تخلو الأرض من قائم لله بحجّة
الصفحه ٢٢٨ : ، فلا انفكاك لهم منه في ورود ولا صدور.
وقصارى أمرهم ـ إن ساعد التوفيق الرباني ـ الخلاص من مكائد ذينك
الصفحه ٢٥٦ :
الفلكية ، وصور الكليات في العقول المجردة وقالوا : إن النفس في حالة النوم قد
تتصل بتلك المبادئ العالية
الصفحه ٣١١ :
(٣٦)
درّة نجفيّة
في أن الأئمّة عليهمالسلام
يوقعون الاختلاف بين شيعتهم
المشهور بين
الصفحه ٣١٢ :
منهما بخلاف (١) ما أجبت به صاحبه؟ فقال : «يا زرارة ، إن هذا خير لنا ولكم ، فلو اجتمعتم
على أمر لصدقكم
الصفحه ٣٢١ : عليهالسلام في رجل أتى امرأته وهي صائمة وهو صائم ، فقال : «إن كان أكرهها فعليه
كفارتان ، وإن كانت طاوعته فعليه