الصفحه ٢٦١ :
إلّا إن ما
ذكره في سبب الرؤيا الصادقة (١) المحتاجة إلى تأويل وتعبير من إسدال أغشية الظلمات ـ إلى
الصفحه ٢٦٥ : (٦) ، وربما رأى
الرؤيا فلا تكون شيئا؟ فقال : «إنّ
المؤمن إذا نام خرجت من روحه حركة ممدودة صاعدة إلى السما
الصفحه ٢٧٢ : الأمر أنه
عليهالسلام في هذا الخبر سمى الخارجة نفسا ، والباقية روحا ، ولكن
في خبر (المناقب) (٢) قد عكس
الصفحه ٢٨٩ : منهم ، تبكي مخافة أن يموتوا ، فطلبها رسول الله صلىاللهعليهوآله حتى وقع عليها وهي تبكي ، فقال : ما
الصفحه ٢٩٦ : مقيدة بوقت من الأوقات) (٣).
وساق الكلام
إلى أن قال : «ثم انحرف
عند الرأس فصل ركعتين ، تقرأ في الاولى
الصفحه ٣٠٦ :
بعض علماء الرجال أن عبد الله بن مسكان هو (١) أحد أجلاء أصحاب الصادق عليهالسلام كان يمتنع من الدخول
الصفحه ٣٠٩ :
هذا وإني قد
تشرفت بتقبيل أعتاب هذا المقام النير الأعلام قبل هذه الأيام بما يقرب من خمسة عشر
أو
الصفحه ٣١٣ : لعرفوا ، فاخذوا برقابهم» (٢).
وهو أيضا صريح
في المطلوب ؛ إذ لا يخفى أنه لا تطرق للجهل هنا على موافقة
الصفحه ٣٢٢ : يخفى على
الفطن اللبيب والموفق المصيب أن تذييله هذه الأخبار ونحوها بأمثال هذا الكلام ،
يدلّ دلالة واضحة
الصفحه ٣٢٨ : وبينهم) (٣) انتهى.
ولعمري إنه
نفيس يستحق أن يكتب بالنور على وجنات الحور ، ويجب أن يسطر ولو بالخناجر على
الصفحه ٣٤١ : (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ) (١١). وكذا (١٢) في تفسير قوله (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٣٥٣ :
لا يقال : إنه
يلزم اتّحاد القسم الثاني من كلامه ـ صلوات الله عليه ـ بما بعده ؛ لكون القسم
الثالث
الصفحه ٣٦١ : مدّا للوضوء ، وهو متفرق؟ فكيف يصنع به ، وهو يتخوف أن يكون
السباع قد شربت منه؟ فقال : «إذا
كانت يده
الصفحه ٣٧٧ : للعلم فلا بدّ أن يراد به ما ذكره
الشهيد من الشهرة.
وأما الزمان
السابق على ما ذكرناه ، المقارب لعصر
الصفحه ٤٠٥ :
الإشارة إليه. والوجه فيه ما ذكره المحدّث الأمين الأسترآبادي ـ عطر الله
مرقده ـ من (أن المحدّث