الصفحه ٦٩ :
رضاه بالعلوم الرسميّة وإغفاله [إصلاح] (١) نفسه وإرضاء ربّه تبارك وتعالى.
وغرور من هذا
شأنه يظهر
الصفحه ٧٨ : . نفسه منه في عناء ، والناس منه في راحة ، لا يرغب في عزّ الدنيا ،
ولا يجزع من ذلها. للناس همّ قد أقبلوا
الصفحه ٨٣ : تقليدهم لعلمائهم ما صورته : «فإمّا من كان من الفقهاء صائنا نفسه ،
حافظا لدينه ، مخالفا على هواه مطيعا
الصفحه ٨٦ : في تكميل النفس ما صورته : (فإن العالم الصالح في هذا الزمان بمنزلة نبي من
أنبياء بني إسرائيل ، بل هم
الصفحه ٨٧ : ،
وحرمانه من التوفيق بالشرب بذلك المشرب الرحيق ، وتسهيل الأمر على نفسه في التصدّر
لذلك المقام والرئاسة على
الصفحه ١١٢ : نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النّاسَ جَمِيعاً) (٢).
وما روي عنه
الصفحه ١١٥ : ،
فلما صرّح به جمّ غفير من علمائنا ـ رضوان الله عليهم ـ متقدّميهم ومتأخريهم ، ولا
سيّما هذا القائل نفسه
الصفحه ١٢٥ : الأصحاب في إلزامه بما ألزم
به نفسه من صحة الطلاق ، وبه استفاضت جملة من الأخبار أيضا ، وحينئذ فيحمل
الصفحه ١٤٠ : اشتريته وهو سرقة ، أو المملوك
عندك ولعلّه حرّ وقد باع نفسه أو خدع فبيع أو قهر ، أو امرأة تحتك وهي اختك أو
الصفحه ١٥٠ : شيء يبيعه يشبه ما سرقه من
غير أن يعلم كونه هو المسروق ، وإن كان هو هو في الواقع ونفس الأمر ، فإنه
الصفحه ١٥٧ : ، ثم خالف نفسه في البحث
الأخير باعتبار إيراده في تلك الأخبار المذكورة صحيحة أبي بصير (١) الدالة على
الصفحه ١٧٦ :
__________________
(١) مسالك الأفهام ٩
: ٢٠١.
(٢) قواعد الأحكام ٢
: ٦٦.
(٣) المصدر نفسه.
(٤) تحرير الأحكام ٢
: ٥٥ ـ ٥٦.
الصفحه ١٩٩ : المكلف العمل به أم لا ، بل لا بدّ
من سماعه هو نفسه من الشاهدين؟ لم أقف في المقام على كلام لأحد من علمائنا
الصفحه ٢٢٣ : ء نفسه
__________________
(١) التوحيد : ٤٥٩ /
٢٦ ، وفيه : المحسن وغير المحسن لا يتكلّم فيه
الصفحه ٢٢٤ : (٣) : «من
عرف الله وعظمه ، منع فاه من الكلام وبطنه من الطعام وعفى نفسه بالصيام والقيام».
قالوا :
بآبائنا