الصفحه ٢٢ : بتقديره بالمساحة ، مع أن الصدوق وجملة الأخباريّين
فضلا عن المجتهدين على تقديره [بها] ، قال في (الفقيه
الصفحه ٤٨ : الفقيه النائب عنهم عليهمالسلام ـ وهو المعبّر عنه في لسان الأصحاب بالفقيه الجامع
الشرائط ـ ليست على حسب
الصفحه ٥٣ : يطلبه للفقه والعقل.
فصاحب
الجهل والمراء مؤذ ممار متعرض للمقال (١)
في أندية الرجال بتذاكر العلم وصفة
الصفحه ٦٢ : ، ومن الفقه ألّا تغتروا ،
وإن أنصحكم لنفسه أطوعكم لربّه ، وأغشكم لنفسه أعصاكم لربه ، ومن يطع الله يأمن
الصفحه ٧١ : ءُ) (٢) ـ أعمّ من يكون فقيها أو غير فقيه) (٣) انتهى المقصود
من (٤) كلامه وهو طويل.
وقال شيخنا
البهائي قدسسره
الصفحه ٨٣ : تقليدهم لعلمائهم ما صورته : «فإمّا من كان من الفقهاء صائنا نفسه ،
حافظا لدينه ، مخالفا على هواه مطيعا
الصفحه ١٠٤ : ، بمعنى بدا له
وظهر له إرادة المعاشرة فراجع. وعلى
__________________
(١) الفقيه ٣ : ٣٢٣
/ ١٥٦٧ ، وسائل
الصفحه ١٣٧ : :
نظيف ، بدل : طاهر.
(٤) انظر : الكافي ٥
: ٣١٣ / ٣٩ ـ ٤٠ ، باب نوادر كتاب المعيشة ، الفقيه ٣ : ٢١٦
الصفحه ١٩٨ : التي لله
سبحانه أو لا.
والأوّل من
الثاني ممّا لا خلاف في اختصاصه بالفقيه.
والثاني من
الثاني ، هو
الصفحه ٢٠١ : إلى ما يحكم به الفقيه
المنصوب من قبلهم عليهمالسلام ، مثل قول الصادق عليهالسلام في مقبولة عمر بن
الصفحه ٢٤٥ : اطّرحوه
بالكلية.
وفي كتبهم
الاستدلالية في الفروع الفقهية أول ما يبدءون في الاستدلال بالدليل العقلي ، ثم
الصفحه ٢٩٧ : الله مرقده ـ في كتاب (الفقيه) حيث قال في باب زيارة
الإمامين الكاظم والجواد عليهماالسلام ما صورته : (ثم
الصفحه ٣٠٢ : عن يمينه ، وعشرة أذرع عن يساره ، ثم يصلي إن شاء» (١).
وروى الصدوق في
(الفقيه) مرسلا قال : قال النبي
الصفحه ٣٢٣ : والأخباريين في جمل عديدة من مسائل الاصول الفقهية ، وبسط كل
من علماء الفريقين لسان التشنيع على الأخر بما لا
الصفحه ٣٢٨ : متونا وأسانيد ، وكتاب (مدينة العلم) ، و (من لا يحضره
الفقيه) قريب من ذلك ، وكتابا (التهذيب) و (الاستبصار