الصفحه ١٨٥ : ورد في عدة من الأخبار وصف إسحاق بن عمار بكونه صيرفيا ، ففي باب
إخراج القيمة في زكاة الفطرة من
الصفحه ٢٤٢ :
__________________
(١) النجم : ١٨.
(٢) طه : ١١٠.
(٣) الكافي ١ : ٩٥ ـ
٩٦ / ٢ ، باب في إبطال الرؤية.
(٤) أقول : قال
الشيخ
الصفحه ٣٤١ : أنزله
عليهم» (١) الحديث.
وفي جملة من
الأخبار الواردة في تفسير قوله تعالى (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ
الصفحه ٣٩٦ : عن الثوب ، حتى لو فرض أنها أزالتها عن الثوب ، ولم تجدها فيه ،
كان يجب عليه غسل الثوب وإعادة الصلاة
الصفحه ٤٢ :
__________________
(١) تفسير القمي ٢ :
٤١٨.
(٢) الكافي ١ : ٤١٩
/ ٣٨ ، باب فيه نكت ونتف من التنزيل ..
(٣) الكافي ١ : ٤٣٤
الصفحه ١٤١ : رجل في غنم له
فخرج له نسل ، ما
__________________
(١) الكافي ٥ : ١٢٦
/ ٩ ، باب المكاسب الحرام
الصفحه ١٦٤ : في حسب ودين قط إلّا كان
أفضلهما عند الله عزوجل آدبهما». قال : قلت : جعلت فداك ، قد علمت فضله عند
الصفحه ٢٩٠ : الرؤيا على هذا القدر منها. وباب التجوز واسع كما
لا يخفى ، وظني قرب هذا الجواب ، وأنه لا يعدل عنه في الباب
الصفحه ٢٦ :
المجتهدين يطلقون عليه الظنّ ، وإلّا فالجمع مشتركون في استنباط من الدليل
الشرعي ؛ فإنّا نرى
الصفحه ٨٠ : : السّلام على الشريف. فقال : هو قائم في
مصلّاه.
فجلست بحذاء
بابه ، فما لبثت إلّا يسيرا ، إذ خرج خادم
الصفحه ١٤٤ : الخيانة والسرقة متى
اختلط بغيره ، مع العلم بكونه خيانة وسرقة ـ فتح باب مفسدة في الدين ، وبيان حيلة
شرعية
الصفحه ٢٢٧ : الطريق وسلك به السبيل ،
وتدافعته الأبواب إلى باب السلامة ودار الإقامة ، وثبتت رجلاه بطمأنينة بدنه في
قرار
الصفحه ٤١١ : » (١).
ونحوه روى في
كتاب (بصائر الدرجات) (٢). ولعل الحسن البصري حيث إنه من جملة النّصاب ورءوس ذوي
الأذناب كان
الصفحه ٢٨٧ :
وروي أنه صلىاللهعليهوآله قال لهم يوم احد : «رأيت في سيفي ثلمة ، ورأيت كأني مردف كبشا
الصفحه ١٤٥ : اليومية ، فإنه يجب عليه قضاء الخمس
بالاتفاق نصا وفتوى. وكذلك وجوب تعدّد الصلاة في الثوبين المشتبه نجسهما