الصفحه ٩٩٤ : (٤) الرديئة ، وإن
يعلم كيف ينفع أهل مدينته وينتفع بهم ، وإنّما يتمّ ذلك بهذا العلم. وكتاب السياسة
الصفحه ٥٤٧ :
صحيحه ، ١ / ٣٧٢ ، عن أبي هريرة ، كتاب المساجد (٥) ، باب كتاب المساجد ، الحديث
رقم ، ٢٨٢٧ أوله : «نصرت
الصفحه ١٠٢٢ : تأويلات أخر تركناها لمخافة الإطناب.
اعلم أنّهم
اختلفوا في أنّ لفظ المشرك يتناول الكفّار من أهل الكتاب
الصفحه ٢٨١ :
: الإنسان هو هذا الكون الجامع. وقال الشيخ الكبير في كتاب الفكوك (١) : إنّ الإنسان الكامل الحقيقي هو البرزخ
الصفحه ٥١٧ : صحيحه ، ٣ / ٣١٨ ، عن أبي هريره ، كتاب الهبة ، باب إذا وهب هبة ، الحديث رقم
٣٤ ، وأخرجه أيضا عن أبي هريره
الصفحه ٩٥٣ :
كما هو مدوّن في
كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي (١).
عن ابن عمر أنّ
رسول الله
الصفحه ٩٨٢ : وتيسير الوصول (٤) في كتاب الاعتصام
بالكتاب والسنة «من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة
الصفحه ١٥ :
وثالثها السّمة
وهي عنوان الكتاب ، ليكون عند الناظر إجمال ما يفصّله الغرض ، كذا في شرح اشراق
الحكمة
الصفحه ١٧ : كتابة ، وينقسم على ما صرّحوا به إلى اثني عشر قسما ، منها أصول هي العمدة
في ذلك الاحتراز ، ومنها فروع
الصفحه ١١٣ : ويرجم عنده ، ولو تزوج الحرّ المسلم البالغ العاقل أمة أو صبيّة أو مجنونة
أو كتابية ودخل بها لا يصير الزوج
الصفحه ١٤٨ : المصباح (٧) ومشى عليها ابن
أبي الأصبع ، ومثّله بقوله تعالى : (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ) (٨) الآية ، فلفظ كتاب
الصفحه ٢٥٧ : الذات الواجب الوجود ؛ فأعلى مظاهر الذات
الألوهية إذ له الحيطة على كل مظهر. فالألوهية أمّ الكتاب والقرآن
الصفحه ٢٩٨ : .
(٢) أخرجه مسلم في
الصحيح ، ١ / ٤٥ ، عن عبد الله بن عمر ، كتاب الإيمان (١) ، باب بيان أركان
الإسلام ودعائمه
الصفحه ٧١٣ : المقام المحمود الذي وعدته» (٢). قال : والحمل على الوصف المجازي وصفا له بوصف صاحبه كالكتاب الكريم والأسلوب
الصفحه ٨٤١ : كتابة لفظ الصلاة
لأنّها في الطرف متعرّضة للوقف. وأقبح منهم أنّهم زادوا بعد الواو ألفا تشبيها
بواو الجمع