الصفحه ٢٩٦ : في كتاب سمّاه الذخيرة. كشف الظنون ٢ / ١٦١٩.
(٥) تحفة الفقهاء
لعلاء الدين محمد بن أحمد السمرقندي
الصفحه ٥٧٩ :
التي تسمّى في الاصطلاح جملة مفسّرة وإن حصل فيها تفسير ، هكذا ذكر صاحب المغني.
وقال في التحفة شرح المغني
الصفحه ٧٦٠ : استعمال
لفظ الخلع في الطلاق البائن مجاز كما في التحفة ، وفي النتف أنه حقيقة في كليهما.
وفي الفصولين (٣) أن
الصفحه ٤٢٣ :
لا يقال ترك فلان
خلق الأجسام. وقيل فعل (١) المقدور قصدا فلا يقال ترك النائم الكتابة.
ولذلك لا
الصفحه ٢٧٤ : ، وهذا كلّه شرك خفي. وفي التحفة المرسلة (٢) : الأنينية عبارة عن أن تكون حقيقتك وباطنك غير الحق ، ونفي
الصفحه ١١٠ : ، فلا سبيل إلى ذلك. وإن شئت
الزيادة فارجع إلى الإنسان الكامل. وفي التحفة المرسلة : للوجود الحق سبحانه
الصفحه ٤٥٧ : ء الدنيا ولم يبق إلا كدرها». ذن : الموت
يعتبر اليوم تحفة لكلّ مسلم.
وقد اشتق ذلك
الاسم من الصّفاء حتى صار
الصفحه ٤٦٢ :
فرموده صفا از دنيا برفت وباقى ماند كدورت پس مرگ امروز تحفه بود مر هر مسلماني را
پس آن نام از صفا برخاست
الصفحه ٤٨٠ : المحقّق الشريف تبعا لصاحب التحفة أنّ تعديل النقل هو القوس الواقعة من الممثل
بين تقاطعي الممثل مع الدائرتين
الصفحه ٥٢٠ : . وزعم مالك في التّحفة أنّ
__________________
(١) هو بكر بن محمد
بن حبيب بن بقية ، أبو عثمان المازني
الصفحه ٥٨١ : صاحب
المغني ، والصواب ترك ذكر ما معه حرف التفسير لعدم كونه مفعولا والكلام فيه كذا في
التحفة.
فائدة
الصفحه ٨٧٨ : ، كما قال قائل بالفارسية :
الإنسان
تحفة معجونة من أصل ملائكي وآخر حيواني فإن مال إلى أصله الحيواني فهو
الصفحه ١٠٠٢ :
الأول. وفي التّحفة المرسلة : للعالم ثلاث مواطن : أحدها التعيّن الأول ويسمّى فيه
شئونا. وثانيها التعيّن
الصفحه ١٠٤٥ :
__________________
(١) الأرجح أنه
تحفة جلالية لمحمد جعفر بن محمد صفي ، فارسي (ـ ١٢٠٨ هـ) أهداها لجلال الدولة
السلطان محمد حسين
الصفحه ٢٧٠ :
والعدم في الحال والاقتصار على اعتبار الاستقبال.
أم الكتاب :
[في الانكليزية] Mother of the book : table