الصفحه ٩١ :
سروراً ولا حبوراً ،
وأنت قتلت الحسين بن علي ، بفيك الكِثكِث» (١).
إلى أن قال :
«لا تحسبني ـ لا
الصفحه ١٠١ : أهل الشام ، ثمّ دخلوا عليه ، فهنّوه بالفتح» (٢).
وتقدّم أنه حين وضع رأس الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١١٤ : على ما قال (١).
والإمام الرضا عليهالسلام لا يمكن أن يخفى
عليه مثل هذا الحكم الشرعي في أمر هو محل
الصفحه ١١٥ :
وخرجت حاسرة تنادي :
وا ثكلاه! وا حزناه! إلخ (١).
٥ ـ وممّا يدل على عدم حرمة اللطم في
موت الأنبيا
الصفحه ٢٦ : ينبغي لعمرو أن يمشي على الأرض إلاّ
أميراً (٣).
بل
هو قد قال لأهل الشورى : يا أصحاب
محمّد ، تناصحوا
الصفحه ٣٦ : يحقق الأتم والأفضل والأصلح منها ، حيث إنّ موقع الإمامة يفرض
على الإمام التفكير في جميع الجوانب والحالات
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام يقتصر على وأد
الفتنة ، وإسقاط القدرة القتالية للطرف الآخر ، وسوف يصبح الجميع بعد الحرب في أمن
الصفحه ٤٥ :
ذلك ، أمّا ما ذكروه
من أنه كان ولّى كندياً على أربعة آلاف فانحاز إلى معاوية في مئتين منهم ، ثمّ
الصفحه ٤٨ : متماسك يلتقي
معه في الأهداف ، وفي السلوك ، وفي الولاء ، وقد تربى على يده ، وعلى نهجه ، وله
نفس طموحاته
الصفحه ٥٢ : المحتملة عليه لذة العيش إذا كانت تتحرك في دائرة
انتقال الملك إلى ولده يزيد (لعنه الله) وبني اُميّة ، فإنّ
الصفحه ٧٣ : ولعنه ...
لكن كلاهما مردود ، لأنّه مبني على صحة
بيعة يزيد (لعنه الله) لسبقها ، والذي عليه المحققون
الصفحه ٨٣ : قُتل بسيف يزيد (لعنه الله) الباغي على إمامه ، والظالم لنفسه ، وللاُمّة ، ولرسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٥ : أمير المؤمنين يزيد أن لا أتوسّد الوثير
، ولا أشبع من الخمير أو اُلحقك باللطيف الخبير ، أو تنزل على حكمي
الصفحه ٨٩ :
لمّا بدت تلك الحمولُ وأشرفت
تلك الرؤوسُ على رُبى جيرونِ
نعب
الصفحه ٩٠ : الحسين عليهالسلام
، من دون أن ينكر هو ذلك أو أن ينحي باللائمة على غيره. فمن ذلك :
١ ـ ما كتب به ابن