الصفحه ١١٣ :
وبذلك
يظهر : أنه لا مجال للتأويلات الباردة التي
يحاولون المصير إليها ، والسعي إلى حمل قوله
الصفحه ١٣٣ :
إبراهيم بن محمّد بن
المنتشر ، عن أبيه قال : بلغنا أنه مَن وسّع على أهله يوم عاشوراء وسّع الله عليه
الصفحه ٤٧ : حتّى عن
وليمة يُدعى إليها واليه على البصرة ، وهو ابن حنيف ، فيكتب إليه رسالة لوم وتقريع
يخلّدها التاريخ
الصفحه ٢٦ : وعظمة ونفوذاً ، بل هو قد كان إذا
نظر إليه يقول : هذا كسرى العرب (٢).
ويقول عن عمرو بن العاص :
ما
الصفحه ٩٤ :
إدانة علماء أهل السنة ليزيد
(لعنه الله)
لقد ردَّ هذا الأمر علماء أهل السنة
أنفسهم فضلاً عن غيرهم
الصفحه ١١٨ :
سيرة النبي الأعظم صلىاللهعليهوآله»
، وذلك حين الحديث عن شهداء غزوة أحد ، وبكاء النبي
الصفحه ٥٣ :
عقده ، وإبطال كل ما
كان شرطه له. وقد أفصح هو نفسه عن نواياه هذه بجلاء حينما أعلن بعد توقيعه على
الصفحه ٥٤ : هذا مَن آمن عن بينة ، وليكفر من كفر عن بينة.
الوفاء والخيانة لشروط الصلح
وبعدما تقدّم نقول : إنّ
الصفحه ٧٢ : ، وابن الزبير ، والإمام الحسين عليهالسلام.
ولم يكن أهل المدينة فضلاً عن أهل
الحجاز ، وفضلاً عن أهل
الصفحه ١٣٠ : سنته (٢).
وقال
عن شهر صفر : اليوم الأول منه
عيد بني اُميّة ، أدخلت فيه رأس الحسين رضي الله عنه بدمشق
الصفحه ٧ : نقصدهم أيضاً في خطابنا
معهم ، لإدراكنا العميق المستند إلى العلم والمشاهدة أنّ أهل السنة لا يرضون بمنطق
الصفحه ٩ :
إنّ جمعية يعود دعمها إلى الحركة
الوهابيّة ، وبعض الجمعيات المتعصبة في مصر تدَّعي أن من أنشطتها محاربة
الصفحه ٣٦ :
ومفاهيمه وقيمه ، وفي
أحكامه وشرائعه.
وقد كان أمام الإمام الحسن عليهالسلام خياران للوصول إلى
الصفحه ٤٠ : يأتي بسهولة ، بل سوف
يكون ثمنه خوض حروب صعبة قد تكون كبيرة وخطيرة ، بالإضافة إلى الكثير من الضحايا
من
الصفحه ٤٣ : شراء ضمائر قادتهم ، وكان من بينهم أقرب الناس
إلى الإمام ، وواليه على اليمن ، وابن عم النبي