الصفحه ٨٥ :
٢ ـ كتب ابن زياد (لعنه الله) إلى
الإمام الحسين عليهالسلام
: قد بلغني نزولك كربلاء ، وقد كتب إليَّ
الصفحه ٥ : محمّد وآله الطاهرين ، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام
يوم الدين.
وبعد ...
فإنّ المثل
الصفحه ٤٥ :
ذلك ، أمّا ما ذكروه
من أنه كان ولّى كندياً على أربعة آلاف فانحاز إلى معاوية في مئتين منهم ، ثمّ
الصفحه ٤٦ :
بل ذكر المرتضى في تنزيه الأنبياء أنه عليهالسلام دعاهم إلى أن
يخرجوا إلى معسكرهم بالنخيلة فلم يجبه
الصفحه ٥٨ :
إليهما : «إلى عظيم فارس ...» ، و «إلى عظيم الروم ...» ، ولم يقل : «إلى ملك
الروم» ، أو «... فارس» ، على
الصفحه ١١٢ :
إنه لا بدّ أن يكون ناظراً إلى من يفعل
ذلك استعظاماً واعتراضاً على قضاء الله لمجرد موت عزيز له
الصفحه ١٨ : تهدف إلى مجرّد الإشارة إلى مدى تجنّي الممهّدين للسفياني على
الحقيقة وعلى أهلها.
فإلى ما يلي من فصول
الصفحه ٢٥ :
وتوضيح ذلك يحتاج
إلى بسط في القول وفنون من البيان.
فنقول :
عظمة عمر بن الخطاب في العرب
لقد
الصفحه ٣٠ : ما في يد الإمام علي عليهالسلام
، إلى أن استشهد الإمام عليهالسلام
، وأمسك الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام ولا يذكره إلاّ
بخير ...
واستثناء مال بيت مال الكوفة فلا يُسلّم
إلى معاوية.
وعلى معاوية أن يحمل
الصفحه ٧٠ : اُميّة
ومن كل مناوئيه كلَّ ما يدَّعونه لأنفسهم ، وأظهر أنهم طغاة بغاة يريدون التوسّل
بالباطل إلى طمس الحق
الصفحه ٩٣ : من آل
عبد المطلب ...» (٣).
ب : رضا يزيد (لعنه الله) بقتل
الإمام الحسين عليهالسلام
وحول
رضا يزيد
الصفحه ١٠٠ :
وكتب يزيد (لعنه الله) بعد مقتل الإمام
الحسين عليهالسلام
إلى ابن زياد : أمّا بعد ، فإنك قد ارتفعت
الصفحه ١٠٣ : ، والنصوص
التاريخية على خلافها.
نقول :
ما كنا نظن أننا نعيش إلى اليوم الذي
نحتاج فيه إلى إثبات أنّ يزيد
الصفحه ١٠٩ : :
فظاعة جريمة يزيد (لعنه
الله)
بالنسبة
إلى قولهم : «إن مقتل الحسين
ليس هو بأعظم من قتل الأنبياء».
نقول