الصفحه ٦١ : .
وأن لا يبغي للحسن وللحسين عليهمالسلام ، ولا لأحد من أهل
بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
غائلة.
وأن
الصفحه ١٢٥ : : (مَا كَانَ
مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ١٠ :
ذكر ابن كثير عن عبد الله بن مطيع
وأصحابه أنهم مشوا إلى محمّد بن الحنفيّة (محمد بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٨٧ :
٧ ـ وقد كتب يزيد (لعنه الله) إلى ابن
عباس ، وإلى مَن بمكة والمدينة من قريش أبياتاً منها
الصفحه ٥٢ : الحسنين عليهماالسلام
قد دافعا عن عثمان حين هوجم وقُتل كما أوضحناه في كتابنا : الحياة السياسيّة
للإمام
الصفحه ٩٠ : الإمام الحرب ، وإن عجز عن ذلك اغتاله.
وقدم الأشدق في جند كثيف إلى مكّة ، فلمّا علم الإمام خرج منها
الصفحه ١٣١ : فقد
أشارا إلى هذا الأمر في معرض نهيهما عن الندب والنياحة ، والحزن يوم عاشوراء الذي
هو من بدع الرافضة
الصفحه ١٧ :
ذلك ، فإننا لا نرى أنه يستحق الردّ أو
المناقشة ، غير أننا نشير هنا إلى نقاط يسيرة نكتفي بها عن الكثير
الصفحه ٥٧ : ..
وهي شروط كثيرة لم يستطع التاريخ أن
يفصح لنا إلاّ عن بعض منها ، غير أنه قد أشار التاريخ إلى كثرة هذه
الصفحه ١٣٤ :
ابن الحاج فذكر عن يوم عاشوراء :
«أنه
يستحب التوسعة فيه على الأهل والأقارب ، واليتامى والمساكين
الصفحه ١١ : يتخاذلون عن مسلم بن عقيل حتّى بقي معه ثلاثون رجلاً من أربعة آلاف ، فقُتل (رحمه
الله) يوم عرفة.
وكان
الصفحه ١٣٧ : الصحيح عن الحقِّ والحقيقة في أمر يعتبر من
البديهيات التي لا تحتاج لاكتشافها والتعرف عليها إلى هذا الحشد
الصفحه ٧٤ :
شارب للخمر ، قاتل
للنفس المحترمة ، معلن بالفسق.
ومع إجماع التاريخ على خلاف هذا الذي
ينسبونه إلى
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام
: لقد وجبت محبّتكم يا بني زياد على آل سفيان (٤).
____________________
(١) مقتل الحسين
الصفحه ١١٩ :
الدنيا إلى يوم
القيامة ، وأوجب على الاُمّة التمسك بهما إلى يوم القيامة (١).
ويدل على ذلك أيضاً