الصفحه ١٥٤ :
التأسيس في الخمسين
سنة الأولى.............................................. ٣١
الحسنان
الصفحه ٧ : تستمر في المستقبل أيضاً.
غير أنّ ما يحسن لفت النظر إليه هو أنّ
هؤلاء على يقين من أن الشيعة الإماميّة
الصفحه ٢٣ :
الكذبة الكبيرة
إنّ الملاحظ هو :
أنّ بداية الكلام في المنشور وفي
السطرين الأوّلين منه بالذات
الصفحه ٢٧ : لمعاوية هو أنه وجد
فيه الرجل المناسب ، إذ اعتمد على بني اُميّة ومَن تابعهم لإنجاز أمر هام طالما
كان عمر
الصفحه ٢٨ : الملبّسة بلباس الدين.
فرسم الخطة في الشورى ، واختار الأشخاص
، وأصدر قرارات تجعل من تولّي عثمان من بعده
الصفحه ٥٠ :
المؤثرة والفاعلة في
الحياة الدينية أو السياسيّة.
وهو أيضاً يحفظ الشيعة من تسهيل
استئصالهم
الصفحه ٦٣ : الهدنة قد تضمّنت سلب معاوية
كلّ ما يدّعيه لنفسه من مقامات ، وبيّنت أنّ الإمام الحق إنما هادنه في دائرة
الصفحه ٦٤ : المصلحة في ذلك فإنما يسترجع حقه.
نعم
، لا يصح أن يقال هذا ، لأنه إنما قال :
إنّ الأمر من بعده للحسن ثم
الصفحه ١١٢ : .
وقد ألمح العسقلاني ، والقاري ، والكرماني
، والقسطلاني ، والمناوي إلى ذلك ، فقد ذكروا أن :
السبب فيه
الصفحه ١١٥ :
وخرجت حاسرة تنادي :
وا ثكلاه! وا حزناه! إلخ (١).
٥ ـ وممّا يدل على عدم حرمة اللطم في
موت الأنبيا
الصفحه ١٢١ : ، فإننا
نقول في جوابه :
أوّلاً
: أمّا عمر بن الخطاب فإنّ قاتله رجل
يزعم البعض أنه مجوسي ـ وإن كنّا نحن
الصفحه ١٣٧ :
كلمة أخيرة
وبعد
..
فإننا نحسب أنّ ما ذكرناه في هذه
الإطلالة كافٍ ووافٍ لإعطاء الانطباع
الصفحه ١٤٥ : ـ للوشنوي ـ ط سنة
١٤٢١ هـ ، مركز الأبحاث العقائدية.
٥٢ ـ الحضارة الإسلاميّة في القرن
الرابع الهجري ـ لآدم
الصفحه ٦ : لهم جناح الذل والضعة ، أشداء على المسلمين والمؤمنين ، يبطشون بهم
أفحش البطش ، ويرتكبون في حقهم أعظم
الصفحه ١٢ : الحر بن يزيد التميمي أن يخرج بألف رجل ليلقى الحسين في الطريق ، فلقيه
قريباً من القادسية ، وأخبره بخبر