الصفحه ٧١ : ، وكالشمس
في رابعة النهار؟!
لا حقّ لمعاوية في أن يعهد
لأحد
ونعود
فنكرر القول : إنه إذا كان معاوية
نفسه
الصفحه ٥٢ : الحسن عليهالسلام.
حسابات معاوية في صلحه :
وإذا رجعنا إلى حسابات معاوية لأمر
الصلح فإنّه وإن كان يرى
الصفحه ١١٠ : ، وطلبوا الفرج والغوث من الله بواسطتهم.
وإذا كان الأمر كذلك فلا تصل النوبة إلى
الحديث عن كونهم أفضل من
الصفحه ١٥ : أجمعين ، وهؤلاء كلّهم أفضل من الحسين ،
ولذلك لا يجوز إذا جاء ذكرى الحسين اللطم والشطم وما شابه ذلك ، بل
الصفحه ٤٠ :
فالانتصار عليهم إذاً لن يكون مانعاً
لهم من التشكيك في أحقّية أهل البيت عليهمالسلام
بمقام الإمامة
الصفحه ٤١ :
للأخطبوط الاُموي
وكل المناوئين لأهل البيت عليهمالسلام.
ولعلّك تقول :
إذا كان الأمر كذلك
الصفحه ٨٦ :
وحسب
نص اليعقوبي : «إذا أتاك كتابي
فاحضر الحسين بن علي وعبد الله بن الزبير ، فخذهما بالبيعة ، فإن
الصفحه ١١١ : ادعاه المنشور من أنه لا يجوز
إذا جاءت ذكرى الإمام الحسين عليهالسلام
اللطم وما شابه ، فهو غير صحيح أيضاً
الصفحه ٥ : يقول : «مَن كان بيته من زجاج
فليس له أن يرشق الناس بالحجارة».
وإذا ما فعل أحد ذلك وقابله المظلومون
الصفحه ٦ : الجرائم ، وتلك هي السنة التي سنها لهم
وجرّأهم عليها إمامهم يزيد بن معاوية (لعنه الله) ، حتّى إذا ما وجدوا
الصفحه ٧ : رحبت ، ولكنهم يعلمون حرص الشيعة على عدم المقابلة بالمثل إذا كانت سلبيات نشر
هذه الفضائح سوف تطال الكيان
الصفحه ٢٦ : وعظمة ونفوذاً ، بل هو قد كان إذا
نظر إليه يقول : هذا كسرى العرب (٢).
ويقول عن عمرو بن العاص :
ما
الصفحه ٤٢ : عليهالسلام؟!
وإذا تمخّضت الحرب عن هذه النتائج فمَن
يا تُرى يمكن أن يكون الداعي إلى الحق والمدافع عنه ، ومن
الصفحه ٤٣ : الصلح وتحفظها.
جيش الإمام عليهالسلام
وإذا كانت الاُمور تسير باتجاه تكريس
النصر العسكري لصالح معاوية
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآله ، لا سيما إذا كان
يسوق الاُمور باتجاه ولده المعروف بفسقه وفجوره بعد أن أثبت هو نفسه قبل ولده الذي