الصفحه ٩ : منشور كان يوزّع في
العاشر من المحرم ، والآن هم يوزعون منه بمناسبة الأربعين لاستشهاد الإمام الحسين
الصفحه ٢٩ : الاُمور بقتل عثمان ، وبغى معاوية على الإمام علي عليهالسلام
____________________
(١) شرح نهج البلاغة
الصفحه ٣٢ :
والعقديّة ، وتحديد
مفهومها ، وبيان شؤونها وحالاتها ، ومواصفات وشرائط وحالات الإمام الحق
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثاني :
الإمام الحسن عليهالسلام
بين خياري السلم والحرب
الصفحه ٥٠ : إمامة وخلافة.
وهذا
معناه : أنّ الصورة ستصبح أكثر نقاء ووضوحاً
للأجيال الآتية ، وفي هذا الوضوح يحفظ
الصفحه ٦٤ : اثنا عشر
...» ، وغيره من الأحاديث الصحيحة الثابتة ، بالإضافة إلى حديث : «ابناي هذان إمامان
الصفحه ٦٦ : .
وغني
عن القول : إنه لم يكن ليخطر
على بال أحد أن يدرج الإمام عليهالسلام
في صلح بهذه الخطورة يراد منه
الصفحه ٦٧ : منه ، ومن دون أي إكراه أو اضطرار ، بل
هو الذي يختار ذلك من موضع القوة والاقتدار ، والإمام الحسن
الصفحه ٦٨ : والعقدية وغيرها؟!
وكيف تكون قراراته نافذة في اختيار
الإمام الذي يجلس في مقام الرسول ، ويحكم الأمة باسمه
الصفحه ٧٩ :
الفصل الأوّل :
يزيد (لعنه الله)
الآمر بقتل الإمام والراضي
به
الصفحه ٨١ : الله) لم يأمر ابن زياد (لعنه الله) بقتل الإمام الحسين عليهالسلام ..
وهذه الدعوى قد سبقه إليها أناس
الصفحه ٨٩ : ـ وتمثّل وهو ينكت ثنايا الإمام
الحسين عليهالسلام
بقضيب ، بهذه الأبيات
ليت أشياخي ببدرٍ شهدوا
الصفحه ٩٤ : ، وكلماتهم كثيرة حول هذا الأمر :
فالجاحظ مثلاً قد قال عن لعن يزيد (لعنه
الله) بعد أن ذكر قتله الإمام الحسين
الصفحه ٩٦ : بوقعة الحرة» (١).
ويقول
ابن خلدون عن قتل يزيد للإمام الحسين عليهالسلام :
«إنّ قتله من فعلاته المؤكدة
الصفحه ١٠١ : أهل الشام ، ثمّ دخلوا عليه ، فهنّوه بالفتح» (٢).
وتقدّم أنه حين وضع رأس الإمام الحسين عليهالسلام