الصفحه ١٠٠ :
وكتب يزيد (لعنه الله) بعد مقتل الإمام
الحسين عليهالسلام
إلى ابن زياد : أمّا بعد ، فإنك قد ارتفعت
الصفحه ١٠٢ : (لعنه
الله) لم يأمر ابن زياد بقتل الإمام الحسين عليهالسلام
، فقد كان من المفترض أن يقتص منه ، أو على
الصفحه ١٠٥ : ، وللشمر بن ذي الجوشن ، ولعمر بن سعد ، ولحرملة ، و .. و ..؟!
وانتهاك لحرمة ومقام الإمام الحسين
الصفحه ١٠٩ :
قتل الإمام الحسين وقتل
الأنبياء عليهمالسلام
ثم ذكر المنشور الذي يبدو أنه مأخوذ
ممّا جاء في
الصفحه ١١٠ : الأنبياء على الإمام الحسين عليهالسلام
، فإننا نقول :
إنّ أوصياء نبينا الأعظم صلىاللهعليهوآله أفضل
الصفحه ١١١ :
فضلاً عن السعي
لتفضيلهم عليه؟!
اللطم على الإمام الحسين عليهالسلام
مطلوب لله تعالى :
أمّا ما
الصفحه ١١٣ : ء شعائر
الله تعالى.
٢ ـ وقد روى الخوارزمي أن دعبلاً أنشد
الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
قصيدته
الصفحه ١١٨ : طرق شيعتهم
الأبرار كافٍ في إثبات جواز ، بل رجحان ما يقومون به في مناسبة ذكرى استشهاد
الإمام الحسين
الصفحه ١١٩ :
الشيعة ، بل اللازم هو أن يبحثوا معهم أولاً موضوع الإمامة ، ودلالات حديث الثقلين
وغيره ، فإذا ظهر الحق
الصفحه ١٤ : بن ذي الجوشن.
قُتل مع الحسين كثير من أهل بيته ، وممّن
قُتل من أولاد علي بن أبي طالب الحسينُ وجعفرُ
الصفحه ١١٥ : : وهذا إسناد صحيح (٣).
ورواه أبو يعلى ، عن جعفر بن مهران ، عن
عبد الأعلى ، عن محمّد بن إسحاق ، عن يحيى
الصفحه ١١٦ :
وقال محمّد سليم أسد : إسناده حسن من
أجل جعفر (١).
وروي أيضاً عن سعيد بن المسيب مثل ذلك
الصفحه ١٣٨ : ...
حُرر بتاريخ ٥ شهر رمضان
المبارك ١٤٢٤ هجرية
جعفر مرتضى العاملي
الصفحه ٦ : وهن وأذى وتمزّق من جرّاء ذلك.
أما المسلمون الشيعة الإماميّة فإنهم
يدركون أنّ هؤلاء لا يمثلون إلاّ
الصفحه ٧ : تستمر في المستقبل أيضاً.
غير أنّ ما يحسن لفت النظر إليه هو أنّ
هؤلاء على يقين من أن الشيعة الإماميّة