الصفحه ٩٨ : ) للإمام السجاد عليهالسلام :
«كيف رأيت صنع الله بأبيك يا علي بن الحسين؟ ...
وشاور مَن كان حاضراً في أمره
الصفحه ١٠٣ : ) ممّا اقترفته يداه ، وادعاء أنه لم يأمر بقتل الإمام الحسين عليهالسلام ، ولا رضي به ، بل
حاول أن يمنع من
الصفحه ١٤٤ : ـ بيروت ـ لبنان.
٤١ ـ تراجم رجال القرنين : السادس
والسابع ـ للمقدسي الدمشقي.
٤٢ ـ ترجمة الإمام الحسن
الصفحه ٣١ : وعقائدهم
، ودينهم ومفردات إيمانهم.
الحسنان عليهماالسلام
في فترة التأسيس :
وقد عاش الإمامان الحسن
الصفحه ٥٤ : الإمام الحسن عليهالسلام قد استطاع بعقد
الهدنة الذي أبرمه مع معاوية أن يحفظ للشيعة المخلصين حقهم في
الصفحه ٥٩ : ما لا قوام لنا به» (١).
كما أنّ من شروط تلك الهدنة :
أن لا يسمّي الإمام الحسن عليهالسلام معاوية
الصفحه ٦١ : أصحاب الإمام علي عليهالسلام أينما كانوا.
وأن لا ينال أحداً من شيعة الإمام علي عليهالسلام بمكروه
الصفحه ٦٢ : دارابجرد
للإمام عليهالسلام
، يدل على أنه عليهالسلام
لا يرى معاوية إماماً ، من حيث إنّ هذه المنطقة إنما
الصفحه ٧١ : ، حين صرّح بأنه ليس له حق بأن يعهد لأحد
من بعده حتّى لو مات الإمامان الحسنان عليهماالسلام
قبله
الصفحه ٧٣ : خلاف ما قالاه» (١).
ثالثاً
: ألم يكن الإمام الحسين عليهالسلام ، وهو بقية النبوة
، هو رأس أهل الحل
الصفحه ٧٤ : ابن الحنفيّة ، وصحة وواقعية ما قاله الإمام الحسين عليهالسلام عنه ..
فلماذا أهمل كاتب المنشور هذا
الصفحه ٧٥ :
ج
: إنّ قضية ابن مطيع إنما كانت بعد قتل
الإمام الحسين عليهالسلام
، فكيف استساغ محمّد بن الحنفيّة
الصفحه ٨٥ :
٢ ـ كتب ابن زياد (لعنه الله) إلى
الإمام الحسين عليهالسلام
: قد بلغني نزولك كربلاء ، وقد كتب إليَّ
الصفحه ٩٢ : ، وخرّب الكعبة ...» إلخ (٢).
٣ ـ وقال يزيد (لعنه الله) للإمام
السجاد عليهالسلام
حينما اُدخل عليه : أنت
الصفحه ٩٣ : من آل
عبد المطلب ...» (٣).
ب : رضا يزيد (لعنه الله) بقتل
الإمام الحسين عليهالسلام
وحول
رضا يزيد