الصفحه ٩٦ : لفسقه ، والحسين فيها شهيد» (٢).
فهذا غيض من فيض ، والحر تكفيه الإشارة.
سيرته (لعنه الله) تشهد عليه
الصفحه ٩٧ :
معناه ، وإن كان تفاصيله أحاداً ، فنحن لا نتوقف في شأنه ، بل في إيمانه ، لعنة
الله عليه وعلى أنصاره
الصفحه ١٠٥ : تعبير هذا المتعصب البعيد عن الأدب مع أهل بيت النبوة؟!
أليس في ذلك تعذير ليزيد (لعنه الله) ، ولابن
زياد
الصفحه ١٠٩ :
قتل الإمام الحسين وقتل
الأنبياء عليهمالسلام
ثم ذكر المنشور الذي يبدو أنه مأخوذ
ممّا جاء في
الصفحه ١١١ : ، بل هو مستحب ومطلوب ومحبوب لله تعالى ، خصوصاً
إذا كان فيه إدانة للباطل وتأييد للحق ، وتربية للنفوس على
الصفحه ١٢٥ : تنعقد فيه الإجماعات ، وتصير حجة ، وتشريعاً متّبعاً.
وإذا كان الإجماع معصوماً ، ونبوّة بعد
نبوّة حسبما
الصفحه ١٤٧ :
٧٤ ـ الصراط السوي في مناقب آل النبي.
٧٥ ـ الصراط المستقيم ـ للبياضي العاملي
ـ ط سنة ١٣٨٤ هـ
الصفحه ١٥٠ :
الطبعة السادسة ـ ط
المكتبة التجارية الكبرى بمصر.
١١٠ ـ المختصر في أخبار البشر ـ لأبي
الفدا
الصفحه ١٠ : رضي الله عنه من مكة في يوم
التروية قاصداً الكوفة.
فلمّا علم عبيد الله بن زياد بذلك أمر
بقتل مسلم بن
الصفحه ١٧ : في الإسلام بصورة مزاجية ،
تهدف إلى تبرير موقف يزيد (لعنه الله) ، والإيحاء بإدانة الإمام الحسين
الصفحه ١٨ :
قضية بصورة متناقضة
تماماً مع سائر الحقائق التي سجّلها لنا التاريخ!
وسوف نقتصر في بحثنا المقتضب
الصفحه ٢٩ :
وإن اتفق أربعة وأبى اثنان فاضرب
أعناقهما ...
وإن اتفق ثلاثة وخالف ثلاثة فانظر
الثلاثة التي فيها
الصفحه ٤٢ :
حرباً ، ورغم العهود
التي أعطاها في صلحه وعقد هدنته معه ، فماذا ستكون النتيجة؟
وكيف سيعامل شيعة
الصفحه ٦٢ : العهود من طرف واحد مرفوض شرعاً وعرفاً ، ومدان
عند جميع المجتمعات الإنسانيّة ، بل لا بدّ أن يُصنّف هو في
الصفحه ٨١ :
____________________
(١) راجع الفتاوى
الحديثية / ١٩٣.
(٢) راجع رسالة ابن
تيمية ، سؤال في يزيد بن معاوية (لعنه الله) / ١٤ ، ١٥