الصفحه ١١٥ :
وخرجت حاسرة تنادي :
وا ثكلاه! وا حزناه! إلخ (١).
٥ ـ وممّا يدل على عدم حرمة اللطم في
موت الأنبيا
الصفحه ١١٧ : :
وأمّا ما رواه أحمد ، عن علي ، عن عاصم
، عن الهجري أن عبد الله بن أبي أوفى كان في جنازة ابنته ، فسمع
الصفحه ١٢١ : ، فإننا
نقول في جوابه :
أوّلاً
: أمّا عمر بن الخطاب فإنّ قاتله رجل
يزعم البعض أنه مجوسي ـ وإن كنّا نحن
الصفحه ١٣٣ :
بين الناصبة والرافضة ، فإنّ هؤلاء عدّوا يوم عاشوراء مأتماً ، فوضع اُولئك فيه
آثاراً تقتضي التوسّع فيه
الصفحه ١٣٧ :
كلمة أخيرة
وبعد
..
فإننا نحسب أنّ ما ذكرناه في هذه
الإطلالة كافٍ ووافٍ لإعطاء الانطباع
الصفحه ١٤٥ : ـ للوشنوي ـ ط سنة
١٤٢١ هـ ، مركز الأبحاث العقائدية.
٥٢ ـ الحضارة الإسلاميّة في القرن
الرابع الهجري ـ لآدم
الصفحه ٦ : لهم جناح الذل والضعة ، أشداء على المسلمين والمؤمنين ، يبطشون بهم
أفحش البطش ، ويرتكبون في حقهم أعظم
الصفحه ١٢ : الحر بن يزيد التميمي أن يخرج بألف رجل ليلقى الحسين في الطريق ، فلقيه
قريباً من القادسية ، وأخبره بخبر
الصفحه ٢٦ : ولا كتاب ، ولا سؤال ولا جواب.
فهو بعمله هذا تجاه عمّاله يشكّكهم في
أنفسهم ، ويشكك الناس بهم
الصفحه ٥٣ : إنه يمثّل الدليل الحي لسقوط الدعاوى الكاذبة بأنّ
لبني اُميّة الحقَّ في امتلاك قيادة الاُمّة فإنّ
الصفحه ٥٧ : الشروط حين
صرّح بأنّ معاوية قد أرسل إلى الإمام الحسن عليهالسلام
وثيقة ضمن له فيها شروطاً ، ولكن الإمام
الصفحه ٦١ : لا يخيف أحداً في اُفق من الآفاق (١).
____________________
(١) هذه الشروط
تجدها متفرقة في كثير من
الصفحه ٧٢ :
هل بويع يزيد (لعنه الله) حقاً؟!
وقد لفت نظرنا ما ورد في المنشور من أن
يزيد (لعنه الله) قد بويع
الصفحه ٧٥ : الدفاع عن يزيد (لعنه الله) بعد أن فعل بأخيه
الإمام الحسين وسائر أهل البيت وأصحابهم عليهمالسلام
في كربلا
الصفحه ٨٥ : كتبوا إلى الحسين في القدوم عليهم ، وأنه قد
خرج من مكّة متوجّهاً نحوهم ، وقد بُلي به بلدك من بين البلدان