الصفحه ١٢٨ :
وقال
عبد الغني سرور المقدسي : إنّما يمنع
من التعرّض للوقوع فيه خوفاً من التسلق إلى أبيه ، وشكَّاً
الصفحه ١٤٩ : ـ لبنان.
ـ ق ـ
٩٩ ـ قيد الشريد في أخبار يزيد ـ لابن
طولون ـ سنة ١٤٠٦ هـ ـ دار الصحوة ـ القاهرة
الصفحه ٧ : تستمر في المستقبل أيضاً.
غير أنّ ما يحسن لفت النظر إليه هو أنّ
هؤلاء على يقين من أن الشيعة الإماميّة
الصفحه ٢٣ :
الكذبة الكبيرة
إنّ الملاحظ هو :
أنّ بداية الكلام في المنشور وفي
السطرين الأوّلين منه بالذات
الصفحه ٢٤ : الهوى ، وليس لأحد الحقّ في الافتئات عليهما في ذلك ..
فما معنى تصدّي معاوية للإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٧ : لمعاوية هو أنه وجد
فيه الرجل المناسب ، إذ اعتمد على بني اُميّة ومَن تابعهم لإنجاز أمر هام طالما
كان عمر
الصفحه ٢٨ : الملبّسة بلباس الدين.
فرسم الخطة في الشورى ، واختار الأشخاص
، وأصدر قرارات تجعل من تولّي عثمان من بعده
الصفحه ٤٣ :
بعد أن سمّى نفسه
بأمير المؤمنين بعد التحكيم ، حيث إنّ هذا سيجعله أكثر شراسة في الدفاع عمّا
يعتبره
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام لا يختلف عن أبيه
في ذلك ، بل هو يسير على نفس الخط.
بل إنّ هذا الجيش نفسه الذي أعدّه
الإمام الحسن
الصفحه ٥٠ :
المؤثرة والفاعلة في
الحياة الدينية أو السياسيّة.
وهو أيضاً يحفظ الشيعة من تسهيل
استئصالهم
الصفحه ٦٣ : الهدنة قد تضمّنت سلب معاوية
كلّ ما يدّعيه لنفسه من مقامات ، وبيّنت أنّ الإمام الحق إنما هادنه في دائرة
الصفحه ٦٤ : المصلحة في ذلك فإنما يسترجع حقه.
نعم
، لا يصح أن يقال هذا ، لأنه إنما قال :
إنّ الأمر من بعده للحسن ثم
الصفحه ٧٤ : المعلوم : أنّ الحروب قد بدأت
بين الإمام علي عليهالسلام
ومعاوية قبل ثلاث وعشرين سنة ، أي في الوقت الذي كان
الصفحه ٩٩ : الإمام الحسين عليهالسلام بقضيب في يده (١) ، وجعل يقول : قد لقيت بغيك يا حسين (٢).
جوائز يزيد (لعنه
الصفحه ١٠٠ : إلى غاية أنت فيها كما قال الأوّل :
رفعتَ فجاوزت السحابَ وفوقَه
فما لك إلاّ