الصفحه ٤٠ :
فالانتصار عليهم إذاً لن يكون مانعاً
لهم من التشكيك في أحقّية أهل البيت عليهمالسلام
بمقام الإمامة
الصفحه ٦٩ :
إلى المزيد من التعمق في الشريعة وأحكامها؟!
وهل يصح تفويضها إليه وإعطاؤه مقام رسول
الله
الصفحه ٨٢ : : الحسين أخطأ خطأً
عظيماً في خروجه هذا الذي جرّ على الاُمّة وبال الفرقة ، وزعزع اُلفتها إلى يومنا
هذا. إلى
الصفحه ٩٠ : الإمام الحرب ، وإن عجز عن ذلك اغتاله.
وقدم الأشدق في جند كثيف إلى مكّة ، فلمّا علم الإمام خرج منها
الصفحه ١٢٠ :
كفعلهم في عاشوراء؟
ولماذا لا يفعل السنة مثل ذلك في مناسبة
قتل عمر بن الخطاب أو عثمان؟
ونقول
الصفحه ١٢٦ : المؤمنين عليهالسلام
على اُلوف المنابر في جميع أقطار العالم الإسلامي من قبل وعّاظ السلاطين طيلة
عشرات
الصفحه ٣٦ :
ثلاثة احتمالات لا بدّ في كل واحد منها من الموازنة بين التضحيات وبين النتائج ، ثمّ
اختيار الخيار الذي
الصفحه ٤١ : فلماذا حارب الإمام
علي عليهالسلام
معاوية ولم يسعَ إلى الصلح معه؟!
ونقول في الجواب :
سيأتي
: أنّ
الصفحه ٥٢ : الحسنين عليهماالسلام
قد دافعا عن عثمان حين هوجم وقُتل كما أوضحناه في كتابنا : الحياة السياسيّة
للإمام
الصفحه ٥٨ : غير
ذلك ، فهو على حدِّ ما جاء في كتاب النبي صلىاللهعليهوآله
لكسرى وقيصر حيث كتب صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٠ : إلى الإمام الحسين عليهالسلام في كلِّ عام ألفَي
ألف درهم.
وأن يفضل بني هاشم في العطاء والصلات
على
الصفحه ٦٧ :
معاوية لنفسه من
مقامات ، ويبطل معه كلّ شرعيّة للحكم الاُموي الذي يرتكز إليه في مشروعيته إلى
الصفحه ٧١ : ، وكالشمس
في رابعة النهار؟!
لا حقّ لمعاوية في أن يعهد
لأحد
ونعود
فنكرر القول : إنه إذا كان معاوية
نفسه
الصفحه ٨٣ :
..
لأنّ النبي صلىاللهعليهوآله قد قرّر إمامة
الحسنين عليهماالسلام
في كثير من النصوص العامة والخاصة
الصفحه ١٠١ : جعل ينكت ثناياه
بالقضيب ، وهو يقول :
أبى قومُنا أن ينصفونا فأنصفتْ
قواضبُ في