الصفحه ٥٢ : ما يريد ، معتمداً
على ما بيَّته من نوايا الغدر والخيانة له ، ونكث عهده ونقض
الصفحه ٥٤ : الحياة ، وأصبح أي
تعامل غير إنساني معهم يمثّل دليلاً على سقوط اُطروحة وادّعاءات مناوئي أهل البيت
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام ولا يذكره إلاّ
بخير ...
واستثناء مال بيت مال الكوفة فلا يُسلّم
إلى معاوية.
وعلى معاوية أن يحمل
الصفحه ٦١ : .
وأن لا يبغي للحسن وللحسين عليهمالسلام ، ولا لأحد من أهل
بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
غائلة.
وأن
الصفحه ٦٧ : حقاً في ذلك.
فإذا أقرّ معاوية على نفسه بفقده لها
فإنّ ذلك يوفّر على أهل البيت عليهمالسلام
وشيعتهم
الصفحه ٧٥ : الدفاع عن يزيد (لعنه الله) بعد أن فعل بأخيه
الإمام الحسين وسائر أهل البيت وأصحابهم عليهمالسلام
في كربلا
الصفحه ٨٤ :
: أفعاله الدالّة على فرحه بما جرى عليه
وعلى أهل بيته وصحبه (سلام الله عليهم).
ونحن نتكلم حول هذه الاُمور
الصفحه ٨٨ :
علينا وهم كانوا أعقّ وأظلما (٢)
فهو يعترف بالبيت الثاني بأنه هو فاعل
ذلك.
١٠ ـ وقد نقل
الصفحه ٩٢ :
الله) : «إنّك لو تدري ما صنعت ، وما الذي ارتكبت من أبي وأهل بيتي ،
____________________
(١) تاريخ
الصفحه ٩٧ : إن رضا يزيد
بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ممّا تواتر
الصفحه ٩٨ :
وقتل الحسين وأهل
بيته ، وضربه على ثناياه بالقضيب ، وحمل رأسه على خشبة» (١).
وقال
يزيد (لعنه الله
الصفحه ١٠٤ :
مصلحة دنيا!
فهل أصبح ابن تيمية المجسِّم ، المتحامل
على النبي صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته عليهمالسلام
الصفحه ١٠٥ : تعبير هذا المتعصب البعيد عن الأدب مع أهل بيت النبوة؟!
أليس في ذلك تعذير ليزيد (لعنه الله) ، ولابن
زياد
الصفحه ١١٣ : قبيل
اللطم في عاشوراء الذي هو لأجل إعزاز الدين ، وإظهار الحب لأهل بيت النبوة عليهمالسلام ، وإحيا
الصفحه ١١٩ : حديث : «مثل أهل
بيتي فيكم كمثل سفينة نوح ، مَن ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق وهوى» (٢).
ولأجل ذلك