الصفحه ٣٦ :
ثلاثة احتمالات لا بدّ في كل واحد منها من الموازنة بين التضحيات وبين النتائج ، ثمّ
اختيار الخيار الذي
الصفحه ١١ :
من الأخير إلاّ أن
خرج مع أربعة آلاف من أهل الكوفة وحاصر قصر ابن زياد ، إلاّ أن أهل الكوفة ما
زالوا
الصفحه ٢٥ :
وتوضيح ذلك يحتاج
إلى بسط في القول وفنون من البيان.
فنقول :
عظمة عمر بن الخطاب في العرب
لقد
الصفحه ٨ : الله هذه الاُمّة من أخطارهم ، وصانها
من شرورهم ، وهدانا جميعاً إلى التمسّك بحبل ولاية أهل البيت
الصفحه ٥٠ :
المؤثرة والفاعلة في
الحياة الدينية أو السياسيّة.
وهو أيضاً يحفظ الشيعة من تسهيل
استئصالهم
الصفحه ٥٢ :
بدافع من إحنه
البدرية وأحقاده الأحدية.
ولكن قتل الإمام الحسن عليهالسلام ليس له مبرر ما دام
أنّ
الصفحه ٦٣ : إلى الإمام فإنما هو حق له
من حيث هو إمام.
وبذلك
يكون عليهالسلام قد أفهم من يريد أن
يفهم : أنّ هذه
الصفحه ١١٠ : والأفضل من كلِّ ما ومَن خلق الله
، والذي هو ثمرة جهود وتضحيات جميع الأنبياء والأوصياء والصالحين ، من النبي
الصفحه ١١٢ :
إنه لا بدّ أن يكون ناظراً إلى من يفعل
ذلك استعظاماً واعتراضاً على قضاء الله لمجرد موت عزيز له
الصفحه ١١٨ : عمر بن الخطاب وأبو بكر السيدةَ فاطمة الزهراء عليهاالسلام من البكاء على ما
أصابها بمجرد وفاة أبيها
الصفحه ١٢٦ : المؤمنين عليهالسلام
على اُلوف المنابر في جميع أقطار العالم الإسلامي من قبل وعّاظ السلاطين طيلة
عشرات
الصفحه ١٤ : فاقتلوه. كان
ذلك في العاشر من محرم سنة ٦١ هجرية ، والذي باشر قتله أنس بن سنان النخعي ، وقيل
: إنّه الشمر
الصفحه ٥٤ : هذا مَن آمن عن بينة ، وليكفر من كفر عن بينة.
الوفاء والخيانة لشروط الصلح
وبعدما تقدّم نقول : إنّ
الصفحه ٦٩ : البسيطة التي هي من شؤون
الحاكم ، فهل يكون عالماً بسائر القضايا الحسّاسة والمصيرية والمعقّدة والتي تحتاج
الصفحه ٧١ : قد اعترف بأنّ الأمر من بعده للحسن ثمّ للحسين عليهماالسلام
، وسلب عن نفسه مشروعيّة كل ما يقدم عليه