الصفحه ٢٤ : » (٢).
وهناك حديث الخلفاء أو الأئمة بعدي اثنا
عشر ، والأحاديث الدالة على أنهم من ذرّيته عليهالسلام
الصفحه ٣١ :
التأسيس في الخمسين سنة الاُولى
هذا من جهة ، ومن جهة اُخرى فإنّ
التأمّل في الاُمور يعطي أنّ
الصفحه ٣٩ : الذي لا يدانيه أحد
في الاُمّة في جهاده وتضحياته ، ومقامه وفضائله.
ولا يجرؤ أحد على ادّعاء شيء منها في
الصفحه ٤٨ : لقضيته؟!
وقد قالوا في وصف جيش الإمام
الحسن عليهالسلام :
خف معه أخلاط من الناس ، بعضهم شيعة له
ولأبيه
الصفحه ٥٧ :
شروط الهدنة :
إنّ الشروط التي وقَّع عليها معاوية قد
جاءت على غاية من الأهمية والخطورة
الصفحه ٥٨ :
الحسن عليهالسلام هو أنّ الإمام
الحسن عليهالسلام
يسلم الأمر (١)
لمعاوية على أن يكون له الأمر من
الصفحه ٦٨ : القضاء ، وحتى في مثل
هذه الاُمور الجزئية والبسيطة التي تعني أفراداً من الناس ...
ومن لا يُؤْمَنُ على
الصفحه ٧٢ :
هل بويع يزيد (لعنه الله) حقاً؟!
وقد لفت نظرنا ما ورد في المنشور من أن
يزيد (لعنه الله) قد بويع
الصفحه ٧٤ : النص
المجمع عليه ، وكذلك سائر النصوص المتواترة ، والتجأ إلى نص مشبوه تفوح منه رائحة
الافتعال والكذب
الصفحه ٨٧ :
٧ ـ وقد كتب يزيد (لعنه الله) إلى ابن
عباس ، وإلى مَن بمكة والمدينة من قريش أبياتاً منها
الصفحه ٨٩ : الغرابُ فقلت نح أو لا
تنح فلقد قضيتُ من النبيِّ ديوني (١)
إلى أن قال :
وهذا كفر
الصفحه ٩٣ : من آل
عبد المطلب ...» (٣).
ب : رضا يزيد (لعنه الله) بقتل
الإمام الحسين عليهالسلام
وحول
رضا يزيد
الصفحه ٩٨ : ) للإمام السجاد عليهالسلام :
«كيف رأيت صنع الله بأبيك يا علي بن الحسين؟ ...
وشاور مَن كان حاضراً في أمره
الصفحه ١٠١ :
بستانه الخضرا ، كبّر
تكبيرة عظيمة (١).
وحين وصل السبايا إلى الشام «جمع يزيد
مَن كان بحضرته من
الصفحه ١٠٤ :
ولعلّ
ما يؤكّد هذا المعنى : أنّ المنشور يسعى
للنيل من شخص الإمام الحسين عليهالسلام
، سيد شباب أهل