الصفحه ٨٧ :
٧ ـ وقد كتب يزيد (لعنه الله) إلى ابن
عباس ، وإلى مَن بمكة والمدينة من قريش أبياتاً منها
الصفحه ١٣٤ : الزينة الحسنة ، والتحلّي ، والتبرّج للرجال ، وكشف
بعض أبدانهنّ ، ويقمن فيه من أول النهار إلى الزوال ، بعد
الصفحه ١١٢ :
إنه لا بدّ أن يكون ناظراً إلى من يفعل
ذلك استعظاماً واعتراضاً على قضاء الله لمجرد موت عزيز له
الصفحه ٤٥ :
ذلك ، أمّا ما ذكروه
من أنه كان ولّى كندياً على أربعة آلاف فانحاز إلى معاوية في مئتين منهم ، ثمّ
الصفحه ٢٥ :
وتوضيح ذلك يحتاج
إلى بسط في القول وفنون من البيان.
فنقول :
عظمة عمر بن الخطاب في العرب
لقد
الصفحه ١٤ : فاقتلوه. كان
ذلك في العاشر من محرم سنة ٦١ هجرية ، والذي باشر قتله أنس بن سنان النخعي ، وقيل
: إنّه الشمر
الصفحه ٦٥ : أوهى وأسخف من الاحتمال الذي ذكرناه في الشرط السابق ، وهو أن يكون قد
أعطاهما ما هو حق له أيضاً ، فيصح له
الصفحه ١٣١ : فقد
أشارا إلى هذا الأمر في معرض نهيهما عن الندب والنياحة ، والحزن يوم عاشوراء الذي
هو من بدع الرافضة
الصفحه ١٣٧ : الصحيح عن الحقِّ والحقيقة في أمر يعتبر من
البديهيات التي لا تحتاج لاكتشافها والتعرف عليها إلى هذا الحشد
الصفحه ١٨ : تهدف إلى مجرّد الإشارة إلى مدى تجنّي الممهّدين للسفياني على
الحقيقة وعلى أهلها.
فإلى ما يلي من فصول
الصفحه ١٣ :
قال
الحسين : أن تدعني أرجع ، أو تتركني إلى ثغر من
ثغور المسلمين ، أو تتركني أذهب إلى يزيد.
وأرسل
الصفحه ٥ :
مقدّمة لا
بدّ منها :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسّلام على
الصفحه ٣٨ : في جميع الأمصار :
أن لا تجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته شهادة (١) ...
وكتب إليهم أيضاً أن يقتلوا
الصفحه ١٢٨ :
وقال
عبد الغني سرور المقدسي : إنّما يمنع
من التعرّض للوقوع فيه خوفاً من التسلق إلى أبيه ، وشكَّاً
الصفحه ٩٧ : وحال الحسين لا يحتمل
الغلط ، لمّا جرى من قتاله ، ومكاتبة يزيد إلى ابن زياد بسببه ، وحثّه على قتله