الصفحه ١٠٤ :
ولعلّ
ما يؤكّد هذا المعنى : أنّ المنشور يسعى
للنيل من شخص الإمام الحسين عليهالسلام
، سيد شباب أهل
الصفحه ٢٣ :
الكذبة الكبيرة
إنّ الملاحظ هو :
أنّ بداية الكلام في المنشور وفي
السطرين الأوّلين منه بالذات
الصفحه ٥٣ : ، وترجمة الإمام الحسن عليهالسلام
ـ لابن عساكر ـ بتحقيق المحمودي / ١٨٦ ، وجواهر المطالب في إمامة الإمام علي
الصفحه ٣٧ : قتل قسماً منهم في حرب صفّين ، وقُتل قسم آخر منهم في
حرب الجمل قبل ذلك.
ثانياً
ـ ما ينشأ عن الحرب من
الصفحه ١٣٥ : يوم مصاب الرسول صلىاللهعليهوآله
بولده الإمام الحسين عليهالسلام
، فاضحك من ذلك ، أو فابكِ ، فإنك
الصفحه ٦٤ : اثنا عشر
...» ، وغيره من الأحاديث الصحيحة الثابتة ، بالإضافة إلى حديث : «ابناي هذان إمامان
الصفحه ١٣٢ : ، من الاغتسال والاكتحال ... إلخ (٣).
وقال
: ... وأحدث فيه بعض الناس أشياء مستندة إلى
أحاديث موضوعة لا
الصفحه ٤٩ :
واقعاً ، حياً وملموساً ، وليرى الناس باُمِّ أعينهم حقيقة جيش الإمام في تركيبته
، وفي ممارساته لكل أحد
الصفحه ٢٨ : الملبّسة بلباس الدين.
فرسم الخطة في الشورى ، واختار الأشخاص
، وأصدر قرارات تجعل من تولّي عثمان من بعده
الصفحه ٩٨ : ) للإمام السجاد عليهالسلام :
«كيف رأيت صنع الله بأبيك يا علي بن الحسين؟ ...
وشاور مَن كان حاضراً في أمره
الصفحه ٨٤ : الإمام الحسين عليهالسلام بسيف ابن زياد
والشمر وعمر بن سعد.
ولبيان ذلك نقول :
إنّ هناك ثلاثة أنواع من
الصفحه ١٥٤ : عليهماالسلام
في فترة التأسيس.............................................. ٣١
الفصل الثاني : الإمام
الحسن
الصفحه ١٥٥ : : أوامر يزيد
(لعنه الله) بقتل الإمام الحسين عليهالسلام........................... ٩٠
مواجهة يزيد (لعنه
الصفحه ٦٦ : .
وغني
عن القول : إنه لم يكن ليخطر
على بال أحد أن يدرج الإمام عليهالسلام
في صلح بهذه الخطورة يراد منه
الصفحه ٦٧ :
معاوية لنفسه من
مقامات ، ويبطل معه كلّ شرعيّة للحكم الاُموي الذي يرتكز إليه في مشروعيته إلى