الصفحه ٢٧ :
ومدائح عمر لمعاوية
كثيرة (١).
وقد صرح معاوية نفسه بأنه قد دبّر الأمر
من زمن عمر (٢)
، وما إلى
الصفحه ٤٨ : لقضيته؟!
وقد قالوا في وصف جيش الإمام
الحسن عليهالسلام :
خف معه أخلاط من الناس ، بعضهم شيعة له
ولأبيه
الصفحه ٤٤ : أبي أرطأة ، فذبحهما (٣).
هذا فضلاً عمّن انحاز إلى معاوية مع غير
عبيد الله ، مع العلم بأن جيش الإمام
الصفحه ٨٥ : كتبوا إلى الحسين في القدوم عليهم ، وأنه قد
خرج من مكّة متوجّهاً نحوهم ، وقد بُلي به بلدك من بين البلدان
الصفحه ٧٥ : الدفاع عن يزيد (لعنه الله) بعد أن فعل بأخيه
الإمام الحسين وسائر أهل البيت وأصحابهم عليهمالسلام
في كربلا
الصفحه ٩٣ : من آل
عبد المطلب ...» (٣).
ب : رضا يزيد (لعنه الله) بقتل
الإمام الحسين عليهالسلام
وحول
رضا يزيد
الصفحه ٧٤ : النص
المجمع عليه ، وكذلك سائر النصوص المتواترة ، والتجأ إلى نص مشبوه تفوح منه رائحة
الافتعال والكذب
الصفحه ١٠٩ :
قتل الإمام الحسين وقتل
الأنبياء عليهمالسلام
ثم ذكر المنشور الذي يبدو أنه مأخوذ
ممّا جاء في
الصفحه ١١٣ : : وهو يدل على عدم الرضا ، وسببه ما
تضمّنه من عدم الرضا بالقضاء (٣).
فهذا الحديث ليس ناظر إلى ما هو من
الصفحه ١١٠ : التي أثبتت أن آدم ، ونوحاً ، وإبراهيم ، ويونس ، وغيرهم
من الأنبياء عليهمالسلام
قد توسّلوا إلى الله بهم
الصفحه ٣١ :
التأسيس في الخمسين سنة الاُولى
هذا من جهة ، ومن جهة اُخرى فإنّ
التأمّل في الاُمور يعطي أنّ
الصفحه ٥٩ :
فصنع معاوية ما صنع
، وحلف لأخي الحسن أنه لا يجعل الخلافة لأحد من بعده من ولده ، وأن يردّها إليَّ
الصفحه ٦٢ : العهود من طرف واحد مرفوض شرعاً وعرفاً ، ومدان
عند جميع المجتمعات الإنسانيّة ، بل لا بدّ أن يُصنّف هو في
الصفحه ١٠٠ :
وكتب يزيد (لعنه الله) بعد مقتل الإمام
الحسين عليهالسلام
إلى ابن زياد : أمّا بعد ، فإنك قد ارتفعت
الصفحه ٣٥ : .
وكانت الإمامة والخلافة من بعد الإمام
علي عليهالسلام
للإمام الحسن عليهالسلام
، في الوقت الذي كان لا