الصفحه ١٠٥ : ء عليهاالسلام
/ ٦٩ ـ ٨٣ فإنه قد ذكر طائفة كبيرة من النصوص عنه صلىاللهعليهوآله
عن مصادر كثيرة جدّاً من السنة
الصفحه ١١٤ : ، ولم نسمع أن
أحداً من الاُمّة قد خطَّأهن في ذلك.
٤ ـ وحين ارتجز الإمام الحسين عليهالسلام في كربلا
الصفحه ١١٧ : ينهى عن
المراثي. لتفض إحداكن من عبرتها ما شاءت (٢).
أمّا هذه الرواية فإنّ سياق الكلام يشير
إلى أنّ
الصفحه ١٢١ : يحيى بن زكريا عليهماالسلام
، فراجع كتاب «سيرتنا
وسنّتنا» للعلامة الإميني للاطلاع على جانب من
النصوص
الصفحه ١٣٥ : يوم مصاب الرسول صلىاللهعليهوآله
بولده الإمام الحسين عليهالسلام
، فاضحك من ذلك ، أو فابكِ ، فإنك
الصفحه ١٣ :
قال
الحسين : أن تدعني أرجع ، أو تتركني إلى ثغر من
ثغور المسلمين ، أو تتركني أذهب إلى يزيد.
وأرسل
الصفحه ١٧ : الذي كان من
المفترض بالكاتب لو كان منصفاً أن لا يتجاهله ، فكيف وهو قد عرض أخطر
الصفحه ٢٦ :
معاوية ، فإنه أبقاه
وأطلق يده ، وقال له : لا آمرك ولا أنهاك .. (١).
ليتصرف كيف يشاء من دون حساب
الصفحه ٢٩ : الذين خرج رسول
الله صلىاللهعليهوآله
من الدنيا وهو عنهم راض ، بايعوا لمن بايع له عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٤١ : السياسيّة منها والاجتماعيّة ، والأخلاقية
والاقتصاديّة وغيرها سوف تكون كبيرة وخطيرة جداً.
أضف
إلى ذلك : أنّ
الصفحه ٤٥ :
ذلك ، أمّا ما ذكروه
من أنه كان ولّى كندياً على أربعة آلاف فانحاز إلى معاوية في مئتين منهم ، ثمّ
الصفحه ٧٥ : بعد كلِّ ما
ارتكبه من جرائم وموبقات يُخدع ابن الحنفيّة بهذه السرعة وبهذه البساطة؟!
الصفحه ٧٧ :
القسم الثاني :
من هو القاتل؟
الصفحه ٨٤ : الإمام الحسين عليهالسلام بسيف ابن زياد
والشمر وعمر بن سعد.
ولبيان ذلك نقول :
إنّ هناك ثلاثة أنواع من
الصفحه ٨٦ : عليَّ بجوابه ، وبيّن لي في كتابك كلّ مَن في طاعتي أو خرج
عنها ، وليكن مع الجواب رأس الحسين بن علي