الصفحه ٩٣ : من آل
عبد المطلب ...» (٣).
ب : رضا يزيد (لعنه الله) بقتل
الإمام الحسين عليهالسلام
وحول
رضا يزيد
الصفحه ٩٨ : ) للإمام السجاد عليهالسلام :
«كيف رأيت صنع الله بأبيك يا علي بن الحسين؟ ...
وشاور مَن كان حاضراً في أمره
الصفحه ١٠١ :
بستانه الخضرا ، كبّر
تكبيرة عظيمة (١).
وحين وصل السبايا إلى الشام «جمع يزيد
مَن كان بحضرته من
الصفحه ١٠٤ :
ولعلّ
ما يؤكّد هذا المعنى : أنّ المنشور يسعى
للنيل من شخص الإمام الحسين عليهالسلام
، سيد شباب أهل
الصفحه ١٠٩ : البداية والنهاية لابن كثير أنّ الأنبياء قُتلوا ، وكذلك قُتل علي ، وعمر
، وعثمان ، وهؤلاء كلّهم أفضل من
الصفحه ١١٣ : : وهو يدل على عدم الرضا ، وسببه ما
تضمّنه من عدم الرضا بالقضاء (٣).
فهذا الحديث ليس ناظر إلى ما هو من
الصفحه ١٢٨ :
وقال
عبد الغني سرور المقدسي : إنّما يمنع
من التعرّض للوقوع فيه خوفاً من التسلق إلى أبيه ، وشكَّاً
الصفحه ١٣٢ :
يوم عاشوراء ، وتوسيع النفقات فيه هو من البدع المحدثة ، المقابلة للرافضة» (٢).
التزلّف الوقح
وأضاف
الصفحه ١٨ : هذا على
أقل القليل من الشواهد ومن المصادر على حد سواء.
ونعتبر هذا الذي نذكره هنا بمثابة
إطلالة سريعة
الصفحه ٣٥ : .
وكانت الإمامة والخلافة من بعد الإمام
علي عليهالسلام
للإمام الحسن عليهالسلام
، في الوقت الذي كان لا
الصفحه ٣٧ : قتل قسماً منهم في حرب صفّين ، وقُتل قسم آخر منهم في
حرب الجمل قبل ذلك.
ثانياً
ـ ما ينشأ عن الحرب من
الصفحه ٥١ : علي عليهالسلام معاوية ولم يسعَ
إلى مصالحته؟
ونقول في الجواب :
إنّ من الضروري التنبيه إلى أن هذا
الصفحه ٨١ : سعوا
إلى تبرئة يزيد (لعنه الله) من هذه الجريمة النكراء ، فأنكروا أن يكون (لعنه الله)
قد رضي بقتله
الصفحه ٩٤ : ملعون من قتل
مؤمناً متعمداً أو متأوّلاً ، فإذا كان القاتل سلطاناً جائراً ، أو أميراً عاصياً
، لم يستحلوا
الصفحه ٩٦ : بوقعة الحرة» (١).
ويقول
ابن خلدون عن قتل يزيد للإمام الحسين عليهالسلام :
«إنّ قتله من فعلاته المؤكدة