الصفحه ١٢٧ : : توبة الله فيه على
آدم ، واستواء السفينة على الجودي ، وإنجاء النبي إبراهيم عليهالسلام من النار ، وفدا
الصفحه ١٢٨ : ولعنه ، لكن كلاهما مردود (٢).
تحريم رواية المقتل
ثمّ
زادوا في الطنبور نغمة ، فقالوا :
«يحرم على
الصفحه ٥ :
مقدّمة لا
بدّ منها :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسّلام على
الصفحه ٨ : ، وعترتي أهل بيتي ، وإنهما
لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض»
، أو نحو ذلك ... (١).
وبالمناسبة
: فإنّ هناك
الصفحه ١٥ : ، ونُشر زكريا ، وأرادوا قتل موسى عليهالسلام
، وعيسى عليهالسلام
، وكذلك قتل عمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم
الصفحه ١٨ : هذا على
أقل القليل من الشواهد ومن المصادر على حد سواء.
ونعتبر هذا الذي نذكره هنا بمثابة
إطلالة سريعة
الصفحه ٢٣ : تضمّنت كذبة كبيرة ، مفادها :
أنّ يزيد (لعنه الله) قد بويع ولم يبايع
الإمام الحسين بن علي عليهالسلام
الصفحه ٢٥ : كان لعمر بن الخطاب مكانة عظيمة
وهيمنة على قلوب العرب ، فكان قوله فيهم كالشرع المتبع ، حتّى لقد رووا
الصفحه ٤٤ : الحسن عليهالسلام
بأجمعه ربما لم يكن يزيد على العشرين ألفاً (٤)
في مقابل ستّين ألفاً عند معاوية كما نصّت
الصفحه ٤٦ : (٢)
فهو ناظر إلى الذين كان الإمام علي عليهالسلام
قد جهّزهم قبل استشهاده لحرب معاوية كما ألمح إليه ، بل
الصفحه ٥٣ :
عقده ، وإبطال كل ما
كان شرطه له. وقد أفصح هو نفسه عن نواياه هذه بجلاء حينما أعلن بعد توقيعه على
الصفحه ٥٧ :
شروط الهدنة :
إنّ الشروط التي وقَّع عليها معاوية قد
جاءت على غاية من الأهمية والخطورة
الصفحه ٦٦ : لا حقّ له فيه ، وهو مقام خلافة النبوة ، وإنّما هو بمثابة
الدليل القاطع على أنه ليس لمعاوية ولا لبني
الصفحه ٧٠ : يظهر مظلومية أمير المؤمنين عليهالسلام
في حرب الجمل ، ويشير إلى بغي معاوية عليه ، وإجرامه في حقه وفي حق
الصفحه ٩٢ : أبيه يزيد (لعنه الله) ، أكَّد على أن أباه هو القاتل ،
فقد جاء في تلك الخطبة :
«... إنّ من أعظم