الصفحه ٨٤ :
النصوص :
الأوّل
: ما دلّ على أن يزيد (لعنه الله) قد أمر
ابن زياد وغيره بقتل الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٦ :
وحسب
نص اليعقوبي : «إذا أتاك كتابي
فاحضر الحسين بن علي وعبد الله بن الزبير ، فخذهما بالبيعة ، فإن
الصفحه ١٠٤ : الجنة ، والإمام المنصوص على إمامته من قِبل الرسول صلىاللهعليهوآله نفسه ، بقوله : «الحسن
والحسين
الصفحه ١٠٥ :
مصلحة الدنيا ، ويقدم
على أمر «ما كان
سليماً» على حدِّ تعبير ابن تيمية ، وقد أوجب
الفساد على حدِّ
الصفحه ١١٢ :
إنه لا بدّ أن يكون ناظراً إلى من يفعل
ذلك استعظاماً واعتراضاً على قضاء الله لمجرد موت عزيز له
الصفحه ٢٧ : لمعاوية هو أنه وجد
فيه الرجل المناسب ، إذ اعتمد على بني اُميّة ومَن تابعهم لإنجاز أمر هام طالما
كان عمر
الصفحه ٢٨ : بنظره لذلك ، فإذا تولّى الأمر فسوف يبقي معاوية على الشام ما دام حياً
، وسيزيد ذلك معاوية قوة ، أمّا بعد
الصفحه ٣٥ :
بعد استشهاد الإمام عليهالسلام
لقد استشهد الإمام علي عليهالسلام في سنة أربعين
للهجرة بعد
الصفحه ٤١ : فلماذا حارب الإمام
علي عليهالسلام
معاوية ولم يسعَ إلى الصلح معه؟!
ونقول في الجواب :
سيأتي
: أنّ
الصفحه ٦١ :
وأن يحتمل هفوات الناس.
وأن لا يتبع أحداً بما مضى.
وأن لا يأخذ أهل العراق بإحنة.
وعلى أمان
الصفحه ٦٢ :
وهناك شروط اُخرى تفهم بالمراجعة إلى
المصادر.
الشروط وسياسة سحب الذرائع :
وعلى
كلِّ حال : فإنّ
الصفحه ٦٨ :
أولهما
: أنّ معاوية لا يملك صفة العدالة
المشترطة في القاضي إلى حدٍّ أنه يصبح غير مأمون حتّى على
الصفحه ٧١ :
لغيره ولا سيما لمَن
كان مثل يزيد (لعنه الله) الذي كان فسقه وفجوره وظلمه كالنار على المنار
الصفحه ١٠٢ : (لعنه
الله) لم يأمر ابن زياد بقتل الإمام الحسين عليهالسلام
، فقد كان من المفترض أن يقتص منه ، أو على
الصفحه ١٣١ : على عيالهم ، وينبسطون
في المطاعم ، ويتّخذون الأواني الجديدة ، ويكتحلون ، ويدخلون الحمام ، جرياً على