الصفحه ٢٩ : عبد الرحمن ، فارجع إلى ما قد اتفقت عليه ، فإن أصرّت الثلاثة
الاُخرى على خلافها فاضرب أعناقها ...
وإن
الصفحه ١٠٠ :
وكتب يزيد (لعنه الله) بعد مقتل الإمام
الحسين عليهالسلام
إلى ابن زياد : أمّا بعد ، فإنك قد ارتفعت
الصفحه ١٤٣ : ـ بيروت ـ لبنان ، بالإضافة إلى طبعة دار إحياء التراث
العربي.
٣٠ ـ بلاغات النساء ـ لطيفور ـ ط بيروت
سنة
الصفحه ١٥١ : الأعلمي ـ بيروت.
١٢٨ ـ مناقب آل أبي طالب ـ لابن شهر
آشوب ـ ط مكتبة مصطفوي ـ قم ـ إيران.
١٢٩ ـ مناقب
الصفحه ٥٠ :
المؤثرة والفاعلة في
الحياة الدينية أو السياسيّة.
وهو أيضاً يحفظ الشيعة من تسهيل
استئصالهم
الصفحه ٥٤ : هذا مَن آمن عن بينة ، وليكفر من كفر عن بينة.
الوفاء والخيانة لشروط الصلح
وبعدما تقدّم نقول : إنّ
الصفحه ٧١ : قد اعترف بأنّ الأمر من بعده للحسن ثمّ للحسين عليهماالسلام
، وسلب عن نفسه مشروعيّة كل ما يقدم عليه
الصفحه ١٢٩ : الشرور بعد أن كانوا وما زالوا يهاجمون مجالس عزاء الإمام الحسين عليهالسلام ، ويقتلون مَن
يقدرون عليه من
الصفحه ٢٨ : سنة ، وربّاهم على يديه ، وثقَّفهم بمفاهيمه ،
ونشَّأهم على محبته والارتباط به ، ومحبة من أحب ، والعدا
الصفحه ٥٣ : صرّح به عدد من المؤرّخين أيضاً
(٢).
معاوية يظهر على حقيقته :
ولكن
من الواضح : أنّ هذا الغدر
الصفحه ٦١ : أصحاب الإمام علي عليهالسلام أينما كانوا.
وأن لا ينال أحداً من شيعة الإمام علي عليهالسلام بمكروه
الصفحه ٤٧ :
ويعاملهم بالعدل ، وقد
جاهد بهم أعداء الله ، وضحوا بالأموال والأنفس ، وبالعلاقات وبغير ذلك من دون
الصفحه ٢٣ :
الكذبة الكبيرة
إنّ الملاحظ هو :
أنّ بداية الكلام في المنشور وفي
السطرين الأوّلين منه بالذات
الصفحه ٧٢ :
هل بويع يزيد (لعنه الله) حقاً؟!
وقد لفت نظرنا ما ورد في المنشور من أن
يزيد (لعنه الله) قد بويع
الصفحه ٣٥ : .
وكانت الإمامة والخلافة من بعد الإمام
علي عليهالسلام
للإمام الحسن عليهالسلام
، في الوقت الذي كان لا