الصفحه ٤١ : السياسيّة منها والاجتماعيّة ، والأخلاقية
والاقتصاديّة وغيرها سوف تكون كبيرة وخطيرة جداً.
أضف
إلى ذلك : أنّ
الصفحه ٧٥ : ء ما فعل؟!
وهل كان يزيد (لعنه الله) إلى ذلك الوقت
لا يزال متحرياً للسنة ، غير تارك للصلاة؟!
وحين
الصفحه ٢٥ :
وتوضيح ذلك يحتاج
إلى بسط في القول وفنون من البيان.
فنقول :
عظمة عمر بن الخطاب في العرب
لقد
الصفحه ٨ : الله هذه الاُمّة من أخطارهم ، وصانها
من شرورهم ، وهدانا جميعاً إلى التمسّك بحبل ولاية أهل البيت
الصفحه ٦٥ : عليهماالسلام من قبل الله ورسوله
، ومعاوية يعترف ويقر بذلك.
ولو أغمضنا النظر أيضاً عن ذلك وقبلنا
باحتمال هو
الصفحه ٧٠ :
وبذلك
يتضح : أنه عليهالسلام
قد حفظ الشيعة والمسلمين كلهم ، وحفظ التشيع والإسلام كله ، وسلب من بني
الصفحه ٨٢ : : الحسين أخطأ خطأً
عظيماً في خروجه هذا الذي جرّ على الاُمّة وبال الفرقة ، وزعزع اُلفتها إلى يومنا
هذا. إلى
الصفحه ١٣١ : فقد
أشارا إلى هذا الأمر في معرض نهيهما عن الندب والنياحة ، والحزن يوم عاشوراء الذي
هو من بدع الرافضة
الصفحه ٣٠ : ...
أمّا الإمام الحسن عليهالسلام فلم يكن جيشه يتفق
معه في شيء من ذلك ، بل هو إلى معاوية أقرب وأكثر
الصفحه ٥٩ :
فصنع معاوية ما صنع
، وحلف لأخي الحسن أنه لا يجعل الخلافة لأحد من بعده من ولده ، وأن يردّها إليَّ
الصفحه ٦٠ :
وليس لمعاوية أن يعهد لأحد من بعده (١).
وهناك شروط اُخرى مثل :
أن يترك سب الإمام علي
الصفحه ١١٣ : : وهو يدل على عدم الرضا ، وسببه ما
تضمّنه من عدم الرضا بالقضاء (٣).
فهذا الحديث ليس ناظر إلى ما هو من
الصفحه ١٣٢ : ، من الاغتسال والاكتحال ... إلخ (٣).
وقال
: ... وأحدث فيه بعض الناس أشياء مستندة إلى
أحاديث موضوعة لا
الصفحه ١٨ : تهدف إلى مجرّد الإشارة إلى مدى تجنّي الممهّدين للسفياني على
الحقيقة وعلى أهلها.
فإلى ما يلي من فصول
الصفحه ٣٦ :
ومفاهيمه وقيمه ، وفي
أحكامه وشرائعه.
وقد كان أمام الإمام الحسن عليهالسلام خياران للوصول إلى