الصفحه ١١٧ :
فقلت
لها : أطلّقك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ...؟ إلخ (١).
ابنُ أبي أوفى فهم خطأً
الصفحه ١٥ : هذا منهي عنه ،
فقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «ليس منّا مَن لطم
الخدود وشقّ الجيوب». والواجب
الصفحه ٢٤ :
.. (٣).
فإمامة الحسن والحسين عليهماالسلام مجعولة من قبل الله
تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
الذي لا ينطق عن
الصفحه ٣٧ :
أمير المؤمنين عليهالسلام ، ومن قبله الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآله
، والذين كان معاوية نفسه قد
الصفحه ٦٨ : ؟!
وكيف يكون له مقام رسول الله صلىاللهعليهوآله وخلافته في تعليم
الدين ، وفي بيان شرائعه ، وفي التصدي
الصفحه ٩٢ :
رسول الله إلاّ
قليلاً» (١).
٢ ـ إنّ ولده معاوية بن يزيد قد أكّد في
خطبة توليه الخلافة بعهد من
الصفحه ١١٥ : عباد ، قال :
سمعت
عائشة تقول : مات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بين سحري
ونحري ، وفي دولتي ، لم
الصفحه ٨ : عليهمالسلام ، والأخذ عنهم ، والقبول
منهم ، استسلاماً وانقياداً لقول رسول الله صلىاللهعليهوآله
:
«إنّي
الصفحه ١٢ : أن يتقدّم فجاء الحر بن يزيد
فسايره ، وقال : إلى أين تذهب يا بن بنت رسول الله؟
قال
: «إلى العراق
الصفحه ١٣ : هذا القتال وأنا ابن بنت نبيكم وليس على وجه الأرض ابن بنت نبي غيري؟
وقد قال رسول الله
الصفحه ١٤ : بن علي ، والعباس وأبو بكر ، وعثمان
ومحمّد ، ثمانية عشر رجلاً كلهم من آل بيت رسول الله
الصفحه ٢٣ : والحسين عليهماالسلام
إمامان :
١ ـ إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال عن الحسن
والحسين عليهماالسلام
:
الصفحه ٢٩ : الذين خرج رسول
الله صلىاللهعليهوآله
من الدنيا وهو عنهم راض ، بايعوا لمن بايع له عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٣١ : الخمسين سنة التي تلت استشهاد الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله كانت هي فترة
التأسيس لبقاء هذا الدين ، وإرسا
الصفحه ٤٢ : : فإنّ معاوية الذي
استطاع أن يجنّد المسلمين لحرب أعظم رجل بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وأن يخدع